الصفحه ١٢٦ :
وروى الذهبي عن
خارجة بن مصعب أنه قال : «قدمت على الزهري وهو صاحب شرطة بني اميّة ، فرأيته ركب
وفي
الصفحه ١١ :
أحاديث أبي الطفيل
وقال : كان صاحب راية المختار الكذّاب.
وأبو الطفيل صحابي
لا شكّ فيه ، ولا يؤثر
الصفحه ٤٩ : ء لأدخل معهم ، فجذبه من يدي وقال : إنّكِ على خير.
وأخرج ابن مردويه
عن أُمّ سلمة قالت : نزلت هذه الآية في
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : نزلت هذه الآية في خمسة : في وفي علي وفاطمة وحسن وحسين (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ
الصفحه ١٢٧ :
غيره من الأصحاب
مطلقاً ، في حياة النبي وبعده (١).
وأمّا الزهراء
فيكفي كونها بضعةً لرسول الله
الصفحه ٧٧ : بحيث التجأ ابن حجر إلى الطعن فيه.
واعلم أنّ «الدكتور»
أورد اللفظ المذكور عن ابن حبان بواسطة ابن حجر
الصفحه ١٠٠ : المباركة بالخمسة الطاهرة ... منهم :
الإمام الحافظ ابن حبان صاحب الصحيح ، ومنهم : الإمام الحافظ الكبير أبو
الصفحه ٧ :
وفضّله هؤلاء على
غيره» (١).
ومن التابعين
وأتباعهم ذكر ابن قتيبة جماعةً في كتابه (المعارف) حيث
الصفحه ١٠ :
عدي وقال : كان
غالياً في التشيّع. وقال السعدي : زائغ مجاهر.
فلقائل أن يقول :
كيف ساغ توثيق مبتدع
الصفحه ١٠١ : بما في هذه الآية هم : رسول الله وعليٌّ وفاطمة وحسن وحسين.
حدّثنا فهد ،
حدثنا عثمان بن أبي شيبة
الصفحه ٤٢ :
قريباً ، فدخل علي وفاطمة ومعهما الحسن والحسين رضي الله عنهم وهما صبيان صغيران ،
فأخذ الصبيّين فوضعهما في
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم : نزلت هذه الآية في خمسة : في وفي علي رضي الله عنه وحسن
رضي الله عنه وحسين رضي الله عنه وفاطمة رضي
الصفحه ١١٣ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.)
وهذا الحديث قد
شركه فيه فاطمة وحسن وحسين رضي الله عنهم
الصفحه ١٧ :
أقول :
ومن هذا الكلام
نفهم :
١ ـ إن هذه
الأقوال هي في المراد من «أهل البيت» (هاهنا).
٢ ـ إنّ
الصفحه ٣٠ : ، وقعوا في رجلٍ له عشر ، وقعوا في رجلٍ قال له النبيّ صلىاللهعليهوسلم ـ فذكر مناقب لعليٍّ ، منها