الصفحه ٥ : في «آية التطهير» جواباً لتساؤل أكثر من طالب من
الشيعة عن المراد ب «أهل البيت» في تلك الآية الكريمة
الصفحه ٧ : قال : «الشيعة : الحارث
الأعور ، وصعصعة بن صوحان ، والأصبغ بن نباتة ، وعطيّة العوفي ، وطاووس ، والأعمش
الصفحه ٢٣ :
فظهر ما في قول
الدكتور : «يرى إخواننا الشيعة الجعفرية الاثنا عشريّة ...» من الإشكال ... فإنّ
الصفحه ١٠٧ : :
هذا كلام الدكتور
، ولقد أتعب نفسه!! ولكنْ هنا
مؤاخذات وملاحظات :
أوّلاً : الشّيعة يستندون إلى جميع
الصفحه ٩ : [م
، عو] الكوفي ، شيعي جلد ، لكنّه صدوق ، فلنا صدقه وعليه بدعته. وقد وثّقه أحمد بن
حنبل ، وابن معين ، وأبو
الصفحه ١٣ : ء يطلق
عليه اسم آية التطهير.
ويرى إخواننا
الشيعة الجعفرية الاثنا عشرية أن عجز الآية لا صلة له بما قبله
الصفحه ١٧ : القول
باختصاص الآية بالخمسة الطاهرة لا يختص بالشيعة الامامية.
٣ ـ إنّ زوجات
النبي
الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٧٢ : ، وهو مع ضعفه يكتب حديثه ، وكان يعدّ
مع شيعة أهل الكوفة». والبزار لم
__________________
(١) تذكرة
الصفحه ٧٣ : عن علي عليهالسلام ، وكان يطلق هذه الكلمة على الرواة الشيعة ... فاستمع إلى ابن
الصفحه ٧٤ : الكوفيون من التشيع.
قلت : الجوزجاني
كان ناصبياً منحرفاً عن علي ، فهو ضد الشيعي المنحرف عن عثمان. والصواب
الصفحه ٨٩ : ما
يرويه خالد بن مخلّد متّصلاً بمذهبه الشيعي لا يحتج به.
وقد يقال : كيف لا
يحتج به وهو من شيوخ
الصفحه ٩٣ : .
فقال : «هو من شيعة الكوفة ومتكلّم فيه : وثّقه أبو حاتم وابن حبان
وغيرهما. وقال موسى بن هارون : كان ثقة
الصفحه ٩٥ : صدوق شيعي لأنْ يخرّ من السماء أحب إليه من أن يكذب في نصف حرف. وقال محمّد بن
موسى البربري : رأيت يحيى بن
الصفحه ٩٨ : ـ وتكلّم فيه من ناحية السند فقط ،
لاشتماله على «عبد الله بن عبد القدوس».
قال : «وهو شيعي
متكلَّم فيه