الصفحه ٨٢ : ممتنع أن يعلم الله تعالى أنّ في إنزال القرآن على هذا الوجه من
الفصاحة المصلحة واللّطف للمكلّفين ما ليس
الصفحه ٢٧ :
بخراسان (١).
وقد خرّجت هذه
القرية الصغيرة في تلك الفترة (القرن الخامس الهجريّ) جماعة من الفضلا
الصفحه ١٥٤ : :
إنّ تجويز كون
القرآن من صنع الجنّ وما ألقته إلينا ـ طلبا لإدخال الشّبهة ـ يؤدّي إلى الشّكّ في
إضافة
الصفحه ٨٣ : وإنصاف يعلم تعذّر الدّليل في هذا
الموضع.
وإن قال : القديم
تعالى يقدر على ما هو أفصح من القرآن.
قيل
الصفحه ٢٩٨ :
اعتبار في التحدّي بما تضمّنه القرآن من أخبار الأمم ، وأنّه وقع بما لا فرق بين
الافتراء والصّدق.
على
الصفحه ٢٧٨ : يثبت لكم معنى التحدّي
في القرآن من حيث ظهر عليه ، إذا كان قد أغنى عنه في باب الحجّة ؛ وذلك لأنّا قد
الصفحه ٢٣٠ : .
فإن أراد مريد بعد
ذلك أن يقول : إنّ الّذي يدلّ على النبوّة القرآن من حيث ظهر على الرّسول
الصفحه ٢٩٧ :
فأمّا الكلام على
من أشار إلى أشياء بعينهما (١) ، وادّعى أنّها معارضة للقرآن :
فربّما تعلّقوا
الصفحه ٩٠ : : ألست
تعترف بأنّ معارضة القرآن لم تقع من أحد ، وعلى هذا يبني جماعتنا دلالة إعجاز
القرآن على اختلاف طرقهم
الصفحه ١٢٣ : قليل من كثير. وفي استقصاء ذكرها (٢) خروج عن الغرض ، وهي معروفة. وجميع ما تلوناه من أخبار
القرآن وقصصناه
الصفحه ٤٢ : يجتمعا لهم.
فأمّا اختصاص
القرآن بنظم مخالف لسائر ضروب الكلام فأوضح من أن يتكلّف الدّلالة عليه. وكلّ
الصفحه ١١٧ :
أوّلها : أنّه
يوجب أنّ في سور القرآن ما ليس بمعجز ولا يتحدّى به ؛ لأنّ كثيرا من السّور غير
متضمّن
الصفحه ٢٧٣ : أن لا تظهر لنا
فصاحة بعض القرآن على بعض ؛ لأنّ بعضه أقرب إلى بعض في الفصاحة من كلّ كلام يضمّ
إليه
الصفحه ٢٩١ :
من القرآن ، ولم
ينقل شيء من ذلك ، للعلّة التي ادّعى المخالف أنّها منعت من نقل معارضة أحدهم. وما
الصفحه ٩٣ : الكلام من أهل زماننا ـ من خفاء الفرق عليهم بين مواضع من القرآن
وبين فقر العرب البديعة وكلمهم العربيّة