الصفحه ١٨٧ : . وإليك
نصّ الخبر الذي يرويه البخاريّ ٦ / ٢٧٤ بسنده عن عائشة نفسها : «قالت : كان
الصفحه ٢٢ : غرضه وتوضيح مرامه ، فأقدم على تصنيف كتاب جامع
مستقلّ في هذا الموضوع ، يحتوي على كلّ ما يتعلّق به
الصفحه ١٨٤ : الواحد ، فما الّذي تنكر من أن يقتل هو والّذي بعث إليه معا ،
وينتزع الكتاب من يده بعد أدائه الرّسالة
الصفحه ١١٧ : رحمهالله
في كتابه الذخيرة / ٤٠٢ : «والذي يبطل هذا أنّ كثيرا من القرآن خال من خبر بغيب ،
والتحدّي وقع بسورة
الصفحه ١١٩ : به.
على أنّ الخبر عن
الظّاهر من الأمور الماضية لا يوصف بأنّه خبر عن غيب ، وإنّما يوصف بذلك الإخبار
الصفحه ١٨٠ :
وربّما قالوا :
إنّ الّذي يؤمن منه حصول العلم الضّروريّ أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله هو المظهر
الصفحه ٣١٧ :
فصل
في أنّ تعذّر المعارضة كان مخالفا للعادة
إذا ثبت بما
قدّمناه تعذّرها فليس يمكن أن يدّعى
الصفحه ٣٤٤ : تَقَع لِتَعذُّرها.................................. ٣٠١
فصل: في
أنّ تَعذُّر المُعارَضَةكانَ مخالفاً
الصفحه ٢١١ :
ممّن يجوز أن يكذب في خبره ، ولم ترجع في علمه بالشّعر إلّا إلى ظهور القصيدة من
جهته ، دون أن يقع منه
الصفحه ١٣ : الشريف المرتضى في بداية الفصل الذي عقده للبحث عن
موضوع الصّرفة ، في كتابه «الذخيرة» (٢) : «وقد حكي عن أبي
الصفحه ٢٣ : الفهارس ـ في هذا الموضوع عند الإماميّة وغيرهم.
نسبة الكتاب إلى
المصنّف
لا شكّ أنّ
المرتضى ألّف كتابا
الصفحه ٢٤٠ : ء من عهدته.
فإن قال : أرى
كلامك هذا مخالفا للأصول الّتي قرّرها الشّيوخ في باب الاستفساد ، لأنّهم
الصفحه ١٠ : بقدم القرآن إلى أنّ وجه إعجاز القرآن كونه قديما ، أو هو عبارة عن
الكلام القديم وحكاية له.
هذه
الصفحه ٢١٨ : الكلام الذي ذكرتموه بين المعتاد وغير المعتاد في أنّه غير دالّ ، فلم
شرطتم في دلالة المعجز أن يكون خارقا
الصفحه ٢٤٩ : (٢) من وجهين :
إمّا أن تقول : قد
كان ذلك القدر من العلم حاصلا من قبل معتادا ، فمنعوا منه [عند] (٣) ظهور