الصفحه ٧٢ : ممّا يهتدي أمثاله إلى تصحيحه أو إبطاله ، وأنّ غيره أقوم
به منه. اللهمّ إلّا أن يكون مستحكم الجهل قليل
الصفحه ٤١ :
الحديثيّة ومسانيدهم وصحاحهم ، نقلا عن جماعة من أعيان الصحابة : كأبي سعيد
الخدريّ ، وسعد بن أبي وقّاص ، وزيد
الصفحه ١٦٣ : .
(٧) هو سفيان بن سعيد
بن مسروق الثوريّ ، المضريّ. من أئمّة الحديث ، ولد بالكوفة سنة ٩٧ ه ونشأ بها.
راوده
الصفحه ٤٢ :
هذا القول ، وأنّه
عنى به : لا نبيّ من البشر كلّهم ، وأراد بالبعد عموم سائر الأوقات المستقبلة
الصفحه ٩٥ : الأسباب ؛
فكانت حينئذ لا تقع الاستجابة من عاقل ، ولا المؤازرة من متديّن.
وليس يحجز العرب عمّا
ذكرناه ورع
الصفحه ٢٧ : الفصاحة ما يكفي» ،
ثمّ يشرع المصنّف بعده مباشرة بالحديث عن الصّرفة ومعناها.
__________________
(١) من
الصفحه ٧١ :
قيل له : من هؤلاء
المسلمون الّذين ينكرون ما ادّعيته؟
فإن قال : هم
النظّارون والمتكلّمون.
قيل
الصفحه ٦ : الخالدة لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه ، نزل به
الصفحه ١٢٩ : إلّا
المحدث.
على أنّ القرآن من
الكلام المفيد ، والكلام لا يفيد إلّا بأن يحدث بعضه في إثر بعض
الصفحه ٣٣٠ : ، ٧٢، ١٢٩، ١٤٥، ١٦٤
أصحاب
الإحباط، ١٤٥
أصحاب الجمل
، ٦٩، ٧١، ٧٣
أصحاب الحديث
، ٧١، ٧٣
أصحاب
الصفحه ٤٤ : يكون في الشّعراء من يختصّ بالقول في البسيط دون غيره من
الأعاريض ، من حيث قصر علمه عليه ، ومنع سائر
الصفحه ٢٣٩ :
والحلّاج (١) ، ومن أشبههم من ذوي المخاريق والنّواميس (٢) خلق كثير ، واعتقدوا نبوّتهم وصدقهم
الصفحه ١٤١ :
أحدها : أن يكون
خارقا للعادة.
ثمّ أن يكون من
فعل الله تعالى.
ثمّ يكون واقعا
موقع التّصديق
الصفحه ١٨١ :
وقد تعلّق بعضهم
بأنّ المراعى هو خرق العادة ، ولو كان القرآن مأخوذا من الغير على الوجه الّذي
ذكرتم
الصفحه ٢٢٥ :
قال صاحب الكتاب (١) ، بعد أن أعاد السّؤال الّذي يتضمّن الاعتلال بأنّ الله
تعالى يمنع من جميع ذلك