الصفحه ٨٥ : كافرا. ودفن بالحجون بمكّة وعمره ٩٥ سنة.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى في سورة المدّثّر : الآية ١٧
الصفحه ١٢٣ : قومه. أسلم بعد واقعة الطائف في السنة الثامنة للهجرة. وتولّى
البصرة أيّام حكومة عمر بن الخطّاب. توفّي
الصفحه ١٥٧ : أن أعرضه عليك ، وأؤجّلك فيه سنة ، فإن
قلت مثله فأنت أشعر النّاس ، وإلّا فأنت كذّاب منتحل! ثمّ أنشده
الصفحه ١٦٤ : القيس وله معه مساجلات. توفّي نحو سنة ٢٠ ق ه.
(٢) هو العائذ بن
محصن بن ثعلبة ، من بني عبد القيس من
الصفحه ٢٣٩ : آخرون إلى أنّه من الملاحدة الزنادقة. ولد بفارس وتجوّل في بلدان عديدة ،
وظهر أمره سنة ٢٩٩ ه واتّبعه
الصفحه ٢٤٠ : عبد الوهّاب الجبّائيّ. ولد سنة ٢٧٧ ه بجبّا من أعمال خوزستان
، وعاش ببغداد. يعدّ أبو هاشم من رءوس
الصفحه ٣٠٩ : سنة ؛ فإن كان (٢) عليه عدولهم عن المعارضة إلى ما قالوه فألّا فعلوها في
السّنين المتقدّمة للحرب! فكيف
الصفحه ١٥ : الظّاهريّ المتوفّى سنة
٤٥٦ ه ، ودافع عن معتقده في كتابه الفصل في الملل والأهواء والنّحل ، وخلاصة قوله
الصفحه ١٦ : النبوّة وتحدّث فيه
بالتفصيل عن مذهب الصّرفة.
وقام الشيخ
الطوسيّ (المتوفّى سنة ٤٦٠ ه) ـ وهو أبرز تلامذة
الصفحه ١٩ : المفيد (المتوفّى سنة ٤١٣ ه) ، فقد صرّح في
كتابه أوائل المقالات ، الجامع لعقائده في أصول الدين والمذهب
الصفحه ٢٦ : محمّد
وعترته ، ومستغفرا من ذنوبه ، وفرغ منه يوم الأربعاء منتصف المحرّم سنة ثمان
وسبعين وأربعمائة
الصفحه ٢٧ : ء الأعلام ،
منهم : الحاكم أبو سعد محسّن بن كرّامة الجشميّ الزيديّ المقتول بمكّة غيلة سنة
٤٩٤ ه ، صاحب
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام
أفضل الخلق بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فحاربته المذاهب السنّية واتّهموه ووصفوه باقترافه
الصفحه ٨٧ : بدر الكبرى. وكان عمره يوم
هلك ٧٠ سنة.
(١) أي متمكّث
ومتمهّل.
(٢) في الأصل :
منزلهم ، وما أثبتناه
الصفحه ١٠٧ : سنة ٣١٧ أو ٣١٩ ه.
(٢) قال المصنّف رحمهالله
في كتابه الذخيرة / ٤٠٠ : «وأمّا مذهب البلخيّ فباطل