الصفحه ٣٦٣ : ء منها ١ : ٤٥) ما نصّه : الصنعاني (ت ١١٨٢) اصيبَ بالإسهال ، وطلب
له العلاج ، فجيء له بكتابين : الأول
الصفحه ٣٤٧ : معها العروق والعصب ، كالسفود الكبير الشعب في الصوف
المبلول ، فتؤخذ من الملك ، فتخرج كأنتن ريح وجدت
الصفحه ٣٦٢ :
متحيّز؟ ولا يمكن
قول سادس ، وإنّما الكلام في تعيين واحد من الخمسة.
ومن الناس من
توقّف فيها ، وهو
الصفحه ١٧٠ :
قلت : قال القاضي
عياض : قد اختلف في معنى ذلك :
فقيل : كراهية
الاسم ؛ لما ورد من قوله
الصفحه ٢٦٣ :
أحدهما : ـ وهو
قول متقدّمي العلماء الذين لا يجوّزون القصر في سفر المعصية ، كأبي عبد الله بن
بطة
الصفحه ٢٧١ : هؤلاء الطوائف الكثيرين من المتقدّمين؟
السؤال الثالث :
أنّه جعل المنع من القصر قول متقدّمي العلما
الصفحه ١٨٧ :
واحتجّ المجوزون بأحاديث :
منها : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «كنت نهيتكم عن زيارة القبور
الصفحه ٢٧٠ : فتوى ابن تيميّة]
قلت : أمّا قوله :
«من سافر بمجرّد زيارة قبور الأنبياء والصالحين ، فهل يجوز له قصر
الصفحه ٢٧٢ :
قوله : «من حجّ
ولم يزرني فقد جفاني» لم يروه أحد من العلماء!
ليس بصحيح ، وقد
قدّمنا (١) من رواه
الصفحه ٣٥١ :
رؤية النبيّين لهم
صلوات الله عليهم.
وممّا تعلّقوا به
قوله تعالى : (إِنَّكَ لا تُسْمِعُ
الْمَوْتى
الصفحه ٤٠١ :
والداعي له إلى
طلب ذلك : كمال شفقته على الخلق ، مع إطلاق قوله تعالى : «اشفع
تشفّع».
مع كونه اقيم
الصفحه ٢٧ : سبيل
الشافعي ومالك
وأبي حنيفة في
العلوم وأحمدِ
ومنها قوله أيضاً
الصفحه ١٠٥ : في «الثقات» (١) والعقيليّ لمّا ذكره في كتابه (٢) لم يذكر فيه أكثر من قول البخاريّ : إنّه لا يتابع
الصفحه ١٨٤ : يتمكّن
المتعصّب العنيد من دفع الإجماع على مشروعية الزيارة ، وقول علماء الإسلام بها ،
إلّا بقوله في الصارم
الصفحه ٢٢٨ : مانع من الحكم بالقربة عليه بالمعنى الثاني.
[مع] إنّ إطلاق
قوله يقتضي أنّ الخصم وغيره إنّما يستحبّون