الصفحه ٩٢ : يرى عربيٌّ
غير أمويّ في هذه اللفظة نُكراً؟! وهو ذلك القول العربيُّ المبين السهل الممتنع ،
أو هل يرى
الصفحه ٨٦ : . كفاية الطالب للكنجي : ٢٣٩ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤.
قوله تعالى : «هو الذي ايدك بنصره
وبالمؤمنين» الانفال : ٦٢
الصفحه ٧٩ : من أوَّل بعثته بعد الفترة إلى نزول قوله : (فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ
عَنِ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٨٣ :
وكلّ ما يريدونه (١) في قوله تعالى : «(إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ.)
وقوله
الصفحه ٨٨ :
__________________
قوله تعالى : «ان
الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً» مريم
الصفحه ٨٩ :
__________________
قوله تعالى : «والعصر
ان الانسان لفي خسر إلّا الذين آمنوا وعملوا الصالحات
الصفحه ١١٠ : النساء ٣ / ١٢١٦ (١).
ثمّ أنّى لنا
القول بمقال ابن كثير وملأ الأسماع قول رسول الله
الصفحه ٦٦ :
الأكبر (١).
فهل تجد عندئذ
مساغاً لمكابرة ابن كثير تجاه هذه الحقيقة الراهنة وقوله : وقد ورد في أنَّه
الصفحه ٧٥ :
وفيما قال : «(قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ
أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ.)
وفي قوله : «(وَأُمِرْتُ
الصفحه ٨٠ :
وَأَعْرِضْ
عَنِ الْمُشْرِكِينَ) ، وقوله : «(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) ، وذلك بعد ثلاث
الصفحه ٨٤ : ، وسنوقفك على حقِّ القول في قوله تعالى : «(إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ
الصفحه ٨٥ :
هادٍ) ، فإلى الملتقى (١).
__________________
(١) وإليك تلخيص
وتهذيب ما مرَّ ويأتي :
قوله
الصفحه ٩ : محضاً وإنما كان
محشواً بذكر الرواة جرحاً وتعديلاً.
والذي أريد قوله :
إنّ ذكره للأحداث يخضع لموازين
الصفحه ١٠ : البداية والنهاية وإثباتها في كتبه
الاخرى كما حصل ذلك في ج ٧ / ٣٥٧ من البداية عند بحثه في شأن نزول قوله
الصفحه ١٢ :
بالقاهرة مدّة لم
يلبث طويلاً حتى اخذ بالقول على السيدة نفيسة ، فاعرض عنهُ عوام الناس في مصر.
ثمّ