الصفحه ١١٨ : عدي ، وقال : يسرق الحديث ، وزاد ابن حبان : يرفع الموقوفات
لا يحلُّ الاحتجاج به ، وقال النقاش في حديث
الصفحه ٧٣ : وقومه ؛ لأنَّ البدأة به تستدعي سبقاً من الكفر ، ومتى كفر أمير
المؤمنين حتّى يسلم؟ ومتى أشرك بالله حتى
الصفحه ٦٥ : » ثلاثة ، فالسابق إلى موسى يوشع بن نون ، وصحاب
ياسين إلى عيسى ، والسابق إلى محمد علي بن ابي طالب» ، وزاد
الصفحه ١١١ : علّاه مَن قبله في حذف ما
كان هنالك من هنات وزاد في الطنبور نغمات قال :
كان أبو ذر ينكر
على من يقتني
الصفحه ١٥ : هملجة التحامل ، والنعرات القومية ، والنزول على حكم العاطفة ، إلى غيرها ممّا
يوجب تعكير الصفو ، وإقلاق
الصفحه ٦٣ : (ص)
قبل الإسلام.
وقال : وذكر بعض
أهل العلم انَّ رسول الله (ص) كان إذا حضرت الصلاة خرج إلى شعاب مكة وخرج
الصفحه ٨٤ : على الأباطيل؟! وهم يقضون أعمارهم في جمعها ، ويدَّخرونها
للُامَّة لتعمل بها وتخبت إلى مفادها ، وإذا
الصفحه ١٢١ : الواردة عن أعلام القوم في تبرير عثمان عن هذا الوزر الشائن.
٤ ـ وأمّا ما ذكره
من أمر عثمان أبا ذر أن
الصفحه ٩٠ : اخرج الحديث بطرقه الكثيرة.
قوله تعالى : «انما انت منذر ولكل قوم
هاد» الرعد : ٧.
لم اجد تخريجة للآية
الصفحه ١١٦ : الى النار ، فرجع مروان مغضباً الى
عثمان فأخبره الخبر. ووقف أبو ذر فودعه القوم فقال علي عليهالسلام
الصفحه ٥٦ :
جبريل عون له في
الغسل والكفنِ
مَن فيه ما
فيهمُ ما تمترون به
وليس في القوم
ما
الصفحه ٧١ :
فهل يكلّف عمل
الطعام ودعاء القوم صغيرٌ غير مميِّز؟ وغرٌّ غير عاقل؟
وهل يؤتمن على
سرِّ
الصفحه ٨٣ :
وكلّ ما يريدونه (١) في قوله تعالى : «(إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ.)
وقوله
الصفحه ٩٧ : الدينيَّة مقاصد القوم ، وأبصروهم المعاول الهدّامة لتدمير الشريعة في أيدي
آل امية ، وإنَّ ذلك المقعي على
الصفحه ١١٥ : ذر تجتمع اليه الجموع ولا آمن ان يفسدهم عليك ، فإن كان لك في القوم
حاجة فاحمله اليك. فكتب إليه عثمان