الصفحه ١٥٦ : الله تعالى الامام من المكان الشاسع (١) في أقرب الأوقات ويطوي له البعيد ، فيجوز أن ينتقل من
المدينة إلى
الصفحه ١٥٧ : ما حكيناه أن يقول نصرة لطريقته : ما الذي يمنع من أن ينقل (٢) الله تعالى الامام من المدينة إلى طوس
الصفحه ٢٢٦ : والسجود لها ،
ذكر أهل فارس أن جم الملك أول من أعظم النار ، ودعا الناس الى تعظيمها ، قال :
لأنها تشبه ضو
الصفحه ٦٧ : .
وليلب كلما صعد علوا " أو هبط سفلا
أو نزل من بعيره أو ركب وعند انتباهه وفي الأسحار ، فإن كان قصده إلى مكة
الصفحه ٦٤ :
في طول ذي الحجة فإن
لم يتمكن من ذلك أخره إلى أيام النحر من العام القابل.
ومن لم يجد الهدي ولا
الصفحه ٢١ : خذله.) ـ راجع تفاصيل هذا الحديث وطبقات
الراوين له من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين إلى عصرنا الحاضر
الصفحه ٦٥ : إلى نزول المني من قبلة أو ملامسة أو نظر بشهوة ، ويجتنب الفسوق وهو الكذب
والسباب
الصفحه ٢٢٧ :
على ثلاث فراسخ من
مدينتها ، فكانت فيه أصنام أخرجها كشتاسب الملك الى عجن وجعله بيت نار.
والثاني
الصفحه ٦٠ : كان عن نذر كان فرضا ".
ولا بد فيه من نية ، والصوم شرط في صحته.
ولا يجوز الاعتكاف إلا في مسجد صلى
الصفحه ١٢٠ :
أن ينفصل هذا
التكليف من الأول وان كان له مجاوراً ومقارناً ، ويتوجه الى غير من توجه التكليف
الأول
الصفحه ١٢٦ : (١).
وقد قال الله عزوجل (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
الصفحه ١٣ : يأكله ، ونرشد إلى
الطريق من نظن أنه لا يقبل ، ويحسن ذلك منا مع غلبة الظن. وكان طريق حسنه أو قبحه
المنافع
الصفحه ٨٨ :
في الإمامة وتعلقه
بهذه الآية ، لانه أوردها من جملة ما احتج به ، وحكاه عن أبي على الجبائي
واستقصينا
الصفحه ١١٩ : تعالى (فِي النَّاسِ) على كل من يأتي إلى يوم القيامة ، لأنه عليهالسلام كان مبعوثاً الى جميع الأمم
الصفحه ٣٣ :
أنه يكبر للقنوت ،
والقنوت مبني على حمد الله والثناء عليه والصلاة على نبيه وآله صلى الله عليهم