الصفحه ١٧٧ :
للشركاء ان كانوا أكثر من اثنين.
ثم قال ـ رحمهالله ـ : وتصديق ذلك ما رواه أحمد بن محمد بن أبي نصر
الصفحه ١٩٥ :
وعن الحسن بن
محبوب ، عن ربيع الأصم ، عن أبي عبيد الحذاء ومالك بن عطيته كلاهما عن محمد بن علي
الصفحه ٢٠٩ :
وعرفوا وسئلوا وأجابوا وعلموا الاحكام.
فقد علمنا ضرورة
من مذاهب أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٤٢ : بابويه
عن عمر بن أذينة عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام : إذا خيرها وجعل (١) أمرها بيدها في غير
الصفحه ١٠١ : عبيد
أيضا عن ابن أبي مريم ، عن محمد بن جعفر ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، أن
النبي
الصفحه ١٧٦ : الإمامية ، وأطبق مخالفوها على خلافه
، غير أن بين الإمامية خلافا في هذه المسألة معروفا.
فإن أبا جعفر محمد
الصفحه ١٥٨ : فأفطره(٤).
وروى محمد بن مسلم
عن أبي عبد الله عليهالسلام أنه قال : إذا رأيتم الهلال فصوموا فإذا رأيتموه
الصفحه ٢٠٦ : ، وجعلناه كالشمس الطالعة في الوضوح والجلاء
في مسائل سألنا عنها أبو عبد الله محمد بن عبد الملك البتان
الصفحه ٤٠١ :
المسألة من ذكر محمد بن أبي بكر وغيره من المؤمنين النجباء يؤكد ما ذكرناه ، وهذا
مما لا شبهة فيه.
المسألة
الصفحه ٣٩٠ : فيه
والداعي إليه شخصان اسم كل واحد زيد ، الا أن أحدهما زيد بن عبد الله ، والأخر زيد
بن محمد ، فقال
الصفحه ١٠٢ : ، وكان ابن المبارك يكرهه. قال أحمد : وحدثنا عبد الجبار بن محمد الخطابي ،
عن سمرة (١) قال : الغبيراء التي
الصفحه ٣٠٦ : سنة على الاقتصاد.
وسهم الله تعالى
الذي أضافه الى نفسه ، وسهم الرسول صلىاللهعليهوآله وهذان السهمان
الصفحه ١٩٤ : تتزوج ، أو يبرأ هو من مرضه ما بينها (١) وبين سنة.
الجواب :
وبالله التوفيق.
ان هذا المذهب
أيضا عليه
الصفحه ١٩١ : : وروى أصحاب الحديث منهم أدهم بن حيان ولدته
أمه لثمان سنين وقد تقر (١).
ثم قال : ولا يكون
أكثر من تسعة
الصفحه ٢٧٩ : على بن موسى بن بابويه القمي (ره) ، أم من كتاب الشلمغاني ،
أم من كتاب عبيد الله الحلبي؟
الجواب