الصفحه ١٥٥ :
إخواني؟» فقالوا : «إنا معاشر الصدّيقين والشهداء لا نكلم بعد الموت إلا نبيا أو
وصيا» قال : «يا ريح احملينا
الصفحه ١٦٧ : جابر ، حدّثنا بما عاينت من
الصحيفة» فقال له جابر : نعم يا أبا جعفر ، دخلت على مولاتي فاطمة بنت رسول
الصفحه ١٠٢ : الله صلىاللهعليهوآله إلّا ناشدهم فيه فمنهم من يقول نعم ومنهم من يسكت ، ويقول
بعضهم : اللهمّ نعم
الصفحه ١٧٢ : قوله ، يخرج من تهامة حتى يظهر الدلائل
والعلامات وله بالطالقان كنوز لا ذهب ولا فضة إلّا خيول [مطهمة
الصفحه ٢٦٧ : في قوله ، يخرج من تهامة حتى تظهر الدلائل
والعلامات ، وله بالطالقان كنوز لا ذهب ولا فضة إلا خيول مطهمة
الصفحه ١٦٥ : صحيفة من رقّ فقال : يا جابر انظر إلى كتابك لأقرأ عليك فنظر جابر في نسخته
فقرأه أبي فما خالف حرف حرفا
الصفحه ١٠٣ : تعلموهم فإنّهم أعلم منكم.
فينبغي أن لا تكون
الخلافة على الأمّة إلّا لأعلمهم بكتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ١٠٤ : والإمامة إلّا فينا ولم يجعل
لأحد من الناس فيها ولا نصيبا ولا حقّا من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فخاتم
الصفحه ٢٢٩ : بأسنانه ثم ألقاها في نواحي صحيفة.
ثم قال : خذوا بسم
الله ، فأكل القوم حتى صدروا ، ما لهم بشيء من الطعام
الصفحه ٢٩٨ : عن محمد بن الفيض بن المختار عن أبيه عن أبي جعفر محمد
بن علي الباقر عن أبيه عن جدّهعليهمالسلام قال
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام : «يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة فأملاه رسول الله صلىاللهعليهوآله وصيته حتى انتهى إلى هذا
الصفحه ٢٨١ : : «أي وربي إنه مكتوب عندنا في
الصحيفة التي فيها ذكر المحن التي تجري علينا بعد رسول الله
الصفحه ٥٤ : باب ١ ح ٢ ، وكنز العمال : ٣ / ٣٥ و ٥٣
ط. دكن ١٣٢٢ ، و ٣ / ٢٢١ ، و ٢٣٤ ، والفيض القدير : ٣ / ٤٦ ط. مصر
الصفحه ٢٨٤ : قال : حدّثنا فيض بن المفضل الحبلي قال : حدّثنا مسعود بن كرام (١) عن سلمة بن كهيل عن أبي الصديق الناجي
الصفحه ٢٩١ : لأقوام يذكرون من له
منزلة عند الله كمنزلتي ومقام كمقامي إلّا النبوة ، ألا من أحب عليا فقد أحبني ومن
رضي