الصفحه ٣٨٤ : البريد مع كـتاب « أصـل الشـيعة » ، هديّة للسـيّد فائز حسـين ، أمين النهضة العربية الهاشـميّة ، حرسـه الله
الصفحه ١٠٧ : المعصومين عليهمالسلام ، كـ : قول الإمام الصادق عليهالسلام : « إنّما علينا أن نلقي إليكم الأُصول ، وعليكم
الصفحه ٤١٣ :
وتحـقـيـق : أميـر التقـدّمـي المعصـومـي .
نشـر
: « دليل ما » ـ قم / ١٤٢٢ هـ .
* الأُصول السـتّة عشـر
الصفحه ١١٣ : » / قم ، ١٤٢٤ هـ .
٤٠ ـ كفاية الأُصول ، للآخوند الخراساني ، تحقيق مؤسّسة آل
البيت عليهمالسلام لإحيا
الصفحه ٧٧ : ، وٱجتهاد الرأي لا بُدّ من ردّه إلىٰ أصل ، وإلّا
كان رأياً مرسلاً ، والرأي المرسل غير معتبر ، فانحصر الأمر
الصفحه ٩٠ : . . . أنّ التمسّك بالبراءة الأصلية [ أي
: العقلية ] في ما تعمّ به البلوىٰ من الأحكام بعد تتبّع الأدلّة وعدم
الصفحه ٣٢٧ : عليهالسلام كما تعرفه علماء الشـيعة وخواصّها ، إماماً معصوماً لا يتطرّق إليه العبث والعيث (٢) ، فضلا عن الغلط
الصفحه ١٠٤ : ، وهو : الأمر الثابت بالحجج الظاهرية ، أي : الأمارات والأُصول العملية ، فإذا أتىٰ المكلّف بالوظيفة
وفقاً
الصفحه ١٠٠ : . . .
وما ذكروه من القاعدة المشار
اليها ، اصطلاح أُصولي لا تساعد عليه الأخبار بحيث يكون أصلاً كلّيّاً وقاعدة
الصفحه ٤٢٧ :
مقدّمة علمية اشتملت علىٰ جملة مباحث تاريخية وأُصولية خاصّة بالإجماع ، تضمّنت عرض أدلّة أهمّيته في الفقه
الصفحه ١٠٣ : إلىٰ الأصل العملي ،
فلا شكَّ أنّ الأصل عدم تلك الأحكام ، فلا بُدّ من إحراز تلك الأوامر أوّلاً ، ثمّ
الصفحه ٢٧٤ :
المجلّد الأوّل يحتوي شرح كتاب العقل والجهل فحسب ، من
أوّله إلىٰ آخره ، وهو أوّل كتب أُصول الكافي
الصفحه ٦٢ : : « لا يصحّ ؛
لأنّ الحارث مجهول ، وشيوخه لا يُعرفون ، فلا يحلّ الاحتجاج به لسقوطه ، وهو باطل لا أصل له
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعلل الأحكام وملاكاتها !
قال الشيرازي : « ولأنّ
القياس استنباط معنىٰ الأصل وردّ الفرع إليه
الصفحه ٢٣٨ :
نسخة الأصل بخطّ المؤلّف ، ٥٥ ورقة ، رقم ١٨٧٨ .
.
كتاب الميراث بخطّه أيضاً ،
من أوّله إلىٰ