الصفحه ٢٦ : : إني أحبّ أن أشكر. ورأى فيهم الأنبياء مثل السّرج. وذكر تمام الحديث.
وفي صحيحه وجامع
الترمذي (١) من
الصفحه ١٥٢ : ،
__________________
(١) أخرجه أحمد ٤ /
٤٣٨ ، ومسلم ٨ / ٤٨ ، وانظر المسند الجامع ١٤ / ٢٧٨ (١٠٩٢٠).
الصفحه ١٥٩ : داود (٤٦٩٩) ، وابن ماجة (٧٧) ، عن زيد بن
ثابت. وانظر المسند الجامع ٥ / ٥١٤ (٣٨٤١).
الصفحه ١٩٠ : «الزهد» (١ / ١٦٣) ط .. دار الفكر الجامعي ـ مصر عن أبي الصديق الناجي مقطوعا ،
وفيه زيد العمي : ضعيف ، ولم
الصفحه ٢٥٤ : اليد ، ولذلك سمّي ، جامعة ، وعلى هذا فالمعنى : فأيديهم أو
فأيمانهم مضمومة إلى أذقانهم ، هذا قول الفرا
الصفحه ٢٨٠ : .
__________________
(١) أخرجه أحمد ٢ /
١٧٦ و ١٩٧ ، والترمذي (٢٦٤٢) وانظر المسند الجامع ١١ / ١٦ (٨٣٣٠).
الصفحه ٢٩٥ : وترك ما يحبه ، فهذا حقيقة العافية ،
ولهذا ما سئل الربّ شيئا أحبّ إليه من العافية ، لأنها كلمة جامعة
الصفحه ٥٦٩ : جعله إماما للناس وتفريغ القلب لله
وإخلاص النية وافتتاحها بكلمة جامعة لمعاني العبودية ، دالة على أصول
الصفحه ٥٧٨ : الجامعة
للأنواع المختلفة مع ضدها ، وتعذرها ، ودلّ افتقار بعضها إلى بعض ، وتشبّك بعضها
ببعض ، ومعاونة بعضها
الصفحه ٥٩١ : المسند الجامع (٨٧٧٨).
الصفحه ٥٩٥ : المحبوبات.
واعلم أنّ الحمد
هو الأصل الجامع لذلك كله ، فهو عقد نظام الخلق والأمر ، والرب تعالى له الحمد كله
الصفحه ٧٢٠ :
الجامع : أخبرنا أبو بكر المروزي قال : أخبرنا عبد الله ، قال : سبي أهل الحرب ،
إنهم مسلمون إذا كانوا صفارا
الصفحه ٧٣٨ : كفله المسلمون ، فهو مسلم. نص عليه في رواية
يعقوب بن بحنان (١) كما ذكره الخلال في جامعه عنه ، قال : سئل
الصفحه ٧٣٩ : . وهذه الرواية إن لم يذكرها عامة الأصحاب ، وهي من جامع
الخلال ، فهي أصح الأقوال في هذه المسألة دليلا