الصفحه ٤١ : في الشافي وفي أصول الكافي في كتاب فضل العلم ص ١٠٣ ان
حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي وحديث جدي حديث
الصفحه ١١٧ : وفي الخبر عبدي أطعني تكن مثلي وفي كتاب الحجة من أصول
الكافي ص ٢٣١) ان الأئمة إذا شاءوا أن يعلموا علموا).
الصفحه ٢٢١ :
الكتاب المذكور أن كتاب الكافي عرض على الإمام الثاني عشر فاستحسنه. ويحكى عن
الوحيد البهبهاني أن الشيخ
الصفحه ٢٧٦ : عشرية في الفقه...................................... ١٠٥
مقدار كتب الأصول
الصفحه ١٠٦ :
الكافي
أولها كتاب الكافي
للشيخ أبي جعفر محمد الكليني المتوفي سنة ٣٢٩ ه وهو يشتمل حسبما حكاه بعض الثقات
الصفحه ٢٢٠ : .
كتاب الكافي
فألف كتاب الكافي
الذي جمع فيه من الأحاديث ما صح عنده ونظمها حسب أبواب الفقه والأصول وهو
الصفحه ١٤٥ : لأبي
الفضل المعروف بالحاكم المتوفي قتلا سنة ٣٣٤ ه ثمّ شرح الكافي السرخسي في كتابه
المبسوط. وكان بين
الصفحه ٩٥ :
تعارض الأدلة
السابع : التعارض
بين الأدلة وقد شرحته كتب الأصول وبسطت البحث فيه أحسن شرح وألطف بسط
الصفحه ٢١٥ : ألف عدة كتب في شرح مذهب مالك. ومحمد بن رشد المتوفى سنة ٥٩٥ ه صاحب كتاب
بداية المجتهد ونهاية المقتصد
الصفحه ١٢٥ : والأئمة عليهمالسلام حتى حصر الكثير منهم الحجية بالأخبار المودوعة في الكتب
الأربعة : الكافي ومن لا يحضره
الصفحه ٢٢٣ :
كتاب الكافي ومن لا يحضره الفقيه تعرف عند الامامية بالصحاح الأربعة لكون مؤلفيها
لم ينقلوا فيها إلا ما صح
الصفحه ١٠٥ :
أنواع تصانيف
الشيعة الاثني عشرية في الفقه
أحدها ويسمى
بالأصول والجوامع ككتب الأخبار التي ألفت في
الصفحه ٢٢٩ : المتوفى سنة ٤٣٦ ه فألف كتبه في أصول الدين كالشافي وفي أصول الفقه
كالذريعة ويقال انه أول كتاب صنف في هذا
الصفحه ١١١ : الفروع وتخريجها على الأصول ، وقال
الشيخ الطوسي في أول كتابه المبسوط : ان الامامية لم يكونوا يفرعون إلى
الصفحه ١٢٤ : يطلب من كتب أصول الفقه للشيعة.
طريقة استنتاج
الأخباريين للحكم الشرعي
والطريقة الثانية
يسمى أصحابها