الصفحه ٢٢٢ :
واعتماداً عليه
تجد قطعاً منها في كتب ولده الصدوق ومختلف العلامة وكفى في جلالة قدره ما في التوقيع
الصفحه ١٤٥ :
الحنفي بالمشرق
والمالكي بالأندلس) والمعروف أن أبا يوسف أول من صنف الكتب على مذهب أبي حنيفة ولم
يصل
الصفحه ٨٥ : الأربعمائة مسالة.
ومحمد بن حسن
الشيباني المتوفي سنة ١٧٩ ه ألف كتبه وطبع منها الشيء الكثير.
وأبو يوسف
الصفحه ١٨٤ : بأيدينا من كتب الأخبار فقد استشهد سنة ١٢١ ه أو
سنة ١٢٢ ه وهو مرتب على أبواب الفقه كما أن مناسك الحج له
الصفحه ١٠٨ : زيادة من كتب أخرى
كانت موضع اعتماده ورتبها حسب أبواب الفقه وسماه بكتاب الوسائل طبع عدة مرات.
التعريف
الصفحه ٢٢٣ : زيادة من كتب أخرى كانت
موضع اعتماده وصحيحة عنده في كتاب اسماه الوسائل طبع عدة مرات.
الوافي
كما جمع
الصفحه ١٢٥ : الفقيه والتهذيب والاستبصار وغيرها من الكتب
المعتبرة باعتبار أن البيان للأحكام قد كمل بها ولذا غاب الإمام
الصفحه ١٤٦ :
وعن طبقات الحنفية
أن أول من كَتَب ، كُتب أبي حنيفة أسد بن عمرو. وعنها أيضاً انه قيل : أن نوح بن
الصفحه ١٨٨ :
الرحمن
منهم يونس بن عبد
الرحمن فقد ألف ما يزيد على ألف مجلد من الكتب وكان لا يترك التأليف إلا للصلاة
الصفحه ٨٦ : استطرف صاحب السرائر من كتبه
بعض الأحاديث في آخر سرائره.
وبالشام صنف عبد
الرحمن الاوزاعي المتوفي سنة ١٥٧
الصفحه ٢٠٢ : النصرانية عند ما ضربت
سرادقها على بلاد اليونان خافت من فلسفتها على دينها فمنعت من تدريسها ودفنت كتبها
تحت
الصفحه ١٢٤ : يطلب من كتب أصول الفقه للشيعة.
طريقة استنتاج
الأخباريين للحكم الشرعي
والطريقة الثانية
يسمى أصحابها
الصفحه ٢٠٧ :
لأهل السنة وكان
من جراء ذلك أن يحصر علماؤهم أبحاثهم ضمن نطاق خاص وإطار مخصوص فكان كل واحد منهم
في
الصفحه ١٧١ : ألف في أصول المذهب
الظاهري وكتاب المحلى الذي هو احسن ما ألف من الكتب المتداولة في الفقه على مذهب
الصفحه ١٧٩ :
الكثير من الكتب الأجنبية وأدى ذلك إلى تعليل الأحكام الشرعية.
انشقاق الفقهاء
إلى أهل الحديث وإلى أهل