الصفحه ١٨٥ : الامامية على رأس المائة الأولى.
الإمام جعفر
الصادق عليهالسلام
وفيه استشهد
الإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٠١ :
وثانيهما الفرقة
الزيدية. أما الفرقة الجعفرية فهم اتباع الإمام جعفر الصادق وسميت بالجعفرية نسبة
الصفحه ١٣٠ : أبيه الإمام جعفر الصادق عليهالسلام وانه قد رؤي بالبصرة بعد خمس سنوات من موت أبيه. وان أباه
الإمام
الصفحه ٨٣ : اقدم من الموطأ بنصف قرن وكان الإمام جعفر الصادق المتوفي سنة ١٤٨ ه يحث
العلماء والرواة على تدوين السنة
الصفحه ٢٨٠ : الباقر
(ع)........................................................ ١٨٤
الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٤٤ :
قال الإمام جعفر الصادق لا بأن بن تغلب المتوفي سنة ١٤١ ه أخذتني بالقياس والسنة
إذا قيست محق الدين وكان
الصفحه ١١٨ : قد حصل لهم من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو بطريق انكشاف الواقع له.
وهذا الإمام جعفر
الصادق
الصفحه ١٤٢ : بالسنة سبباً في كثرة أخذه بالقياس والاستحسان والاجتهاد والرأي.
وقد تتلمذ على
الإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٥١ : في الفقه
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام وربيعة الرأي التابعي وسمع الحديث من نافع مولى ابن عمرو
الزهري
الصفحه ١٢٩ :
أبيه جعفر الصادق عليهالسلام ومن بعد إسماعيل ولده محمد ثمّ في أعقابه ، ولا يقولون
بإمامة الإمام موسى
الصفحه ١٠٠ : والخطيب البغدادي في
تاريخ بغداد وغيرهم.
الفرقة الجعفرية
وقد افترق أصحاب
المذهب الامامي إلى عدة فرق إلا
الصفحه ١٠٤ : عليهمالسلام.
انقسام الجعفرية
وقد انقسمت الفرقة
الامامية الجعفرية إلى عدة أقسام إلا أن الذي قدر له البقا
الصفحه ٢٣٦ : إيران برئاسة الشاه إسماعيل بن حيدر المنتهي نسبه
إلى الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام سنة ٩٠٥ ه وقد
الصفحه ٢٢٢ : والمذاهب الفاسدة
وغيرها وألف جعفر بن قالويه المتوفى سنة ٣٦٨ ه أو سنة ٣٦٩ ه كتاب كامل الزيارة.
من لا
الصفحه ١٥٨ : طبقات الشافعية انه لما قتل الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام في بغداد خرج الشافعي من العراق إلى مصر