الصفحه ٣٤٥ : ما وصل إليه من الكتب وعدم وصوله إلى المخصّص أو المقيّد يكون حال الكلام
حينئذ حال الكلام من المتكلّم
الصفحه ٤٢ : تعالى : (وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما
دُمْتُ حَيًّا) وقوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٥٨١ : أغرب ما كتب
في حاشية المولى الأعظم محمّد كاظم الخراساني طاب ثراه على الرسائل ما كتبه في هذا
المقام ممّا
الصفحه ٢٣٠ : ».
والدليل على هذه
الدعوى وإن كان أصله مأخوذا من كلماته قدسسره في مواضع عديدة من كتبه ، إلّا أنّا نذكره مع
الصفحه ٥٠٥ :
الأحاديث ، وأيضا
الكتب الفقهيّة المبسوطة تكون بأيدينا مثل الجواهر ، ففي كلّ مسألة إذا روجع الجواهر
الصفحه ٥٠٧ : (١).
__________________
(١) والحاصل : قد
يحصل للإنسان بعد مراجعة كتب اللغة الاطمئنان بالمعنى فهذا في الحقيقة اعتماد على
الاطمئنان
الصفحه ٥٠٩ : إلى كتب اللغة ، فلو لم يكن قول اللغوي حجّة يلزم تعطيل باب
الاجتهاد ؛ لانسداد باب العلم بمعاني الألفاظ
الصفحه ٥٢٨ : الثالث :
اعلم أنّ القسم الأوّل يمكن لكلّ أحد دعوى القطع بعدم تحقّقه في الإجماعات
المنقولة في كتب أصحابنا
الصفحه ٥٥٩ : الكذابة إذا كان جعلهم إيّاها بنحو الدّس في كتب أصحاب الأئمّة عليهمالسلام ، نعم لا يتصوّر صدورها منهم إذا
الصفحه ٦٢٤ : مثل اقتصارهم على ما سمعوا دون ما وجدوا في الكتب ، حتّى
أنّ بعضهم قد سمع من أبيه في حال الصغر فلم يرو
الصفحه ٦٣٧ : المراد
بالسنّة هي الأخبار الحاكية للسنّة الواقعيّة فلا بدّ أن لا يكون جميع ما دوّن في
الكتب ، وإلّا كان
الصفحه ٦٣٨ : الاحتياط غير مستلزم للعسر
كما على مذهب من يزعم حجيّة جميع الأخبار المدوّنة في الكتب.
ثمّ لو فرض على
سبيل
الصفحه ٥٢ : عمود الدين» أو «معراج المؤمن» و «الصوم
جنّة من النار» ممّا ظاهره تعليق الآثار على المسمّيات ، فإنّ
الصفحه ١٣١ : شبهة فيها بمعنى أنّها
مبرئة لذمّته ، كما أنّ أداء دين الغير تبرّعا مبرئ لذمّته ؛ فإنّ العبادة دين
الله
الصفحه ٣٩٩ : إدخال لما لا يعلم أنّه من الدين في
الدين ، فيشمله أدلّة حرمة التشريع ، فيكون موافقة احتماليّة للحكم