الصفحه ٩٦ : أيضاً : أن
علياً خطب فقال : ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله وما في هذه الصحيفة ... (٢).
وفي رواية
الصفحه ٩٩ : عليهمالسلام بكتاب غير القرآن إلا تلك الصحيفة ، وهذا لا ينفي اختصاصه صلىاللهعليهوآله لأهل بيته بغير ذلك من
الصفحه ٩٥ : : لا ، إلا كتاب الله ، أو فهم
أعطيه رجل مسلم ، أو ما في هذه الصحيفة ... (١).
وفيه أيضاً : عن
علي رضي
الصفحه ٩٧ : ء مكتوب ، وإلا فلا شك أنه كان
عنده أكثر مما ذكر (٤).
ويدل على ذلك
أيضاً أن ما ذكر في الصحيفة لم يكن من
الصفحه ١٢٣ : العزيز ، وإلا كان
حيازة كتب الفقه والحديث والتاريخ وغيرها كفراً صراحاً.
ثمّ إن الاستغناء
عن كتاب الله
الصفحه ١٣٣ : ما نزلت آية إلا وقد علمت فيمَ نزلت ، وأين
نزلت ، إن ربي وهب لي قلباً عقولاً ولساناً سئولاً
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دون الناس غير القرآن إلا تلك الصحيفة.
أما أن علياً عليهالسلام قد كتب أو لم يكتب صحيفة أخرى
الصفحه ٢٨٤ :
وأرجو ألا يكون قد
ضلَّ بكتابه واحد من جُهَّال الشيعة ، أو شكَّ مؤمن بسببه في إيمانه ، أو جزَم مبطل
الصفحه ٩٤ : والقبح ، لا يمكنك وأنت العاقل إلا أن تتبرأ منها ولا تعترف بها ، وهي:
١ تكذيب علي رضي
الله عنه في قوله
الصفحه ١٢٤ : الصحيفة الجامعة من إملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومصحف فاطمة عليهاالسلام من إملاء جبريل
الصفحه ٧٦ : . ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات
رسول الله صلىاللهعليهوآله وتشاغلنا بموته دخَل داجن (١) فأكلها
الصفحه ١٢١ :
العلوم الشرعية
والمعارف الإلهية التي لم تكن عند غيرهم من الناس.
ومنها
: الجامعة : وهي صحيفة
الصفحه ٧٥ : (١).
هذا غيض من فيض ،
ولو شئنا أن نذكر كل ما وقفنا عليه من هذه الأحاديث لطال بنا المقام ، وخرجنا عن
موضوع
الصفحه ٢٧٦ : الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفى بذروة جبل تبدَّى له جبريل فقال مثل ذلك (٣).
هذا غيض من فيض ،
ولو أردنا
الصفحه ٩٨ :
قال أبو الطيب
العظيم آبادي : ليس يخفى أن ما في كتابه أي صحيفة علي عليهالسلام ليس من الأمور