الصفحه ٢٥٧ : يصح أن توكل إلى إمام يصيب ويخطئ ، ويحكم في القضية بحكم ثمّ ينقضه ،
ويفتي في المسألة بفتوى ثمّ يبدّلها
الصفحه ١٦ : علي الكركي (ت ٩٤٠ ه) في إجازته للقاضي صفي الدين عيسى : ومنها جميع مصنفات
ومرويات الشيخ
الصفحه ٢٨٣ : .
وليعلم أنه قد
أذنب ذنباً فاحشاً ، وارتكب موبقة عظيمة بكتابة هذا الكتيِّب ، لأنه ألْبَسَ الحق
بالباطل
الصفحه ٧ : الشبهة ، ويدفع الفرية ، ويكشف الباطل من الحق ،
والكذب من الصدق ، نظرا للاهتمام الكبير الذي حظي به هذا
الصفحه ١٢٤ :
وكل ذلك حق لا
يجوز نسبته إلى الباطل كما هو واضح.
على أنّا لو أردنا
أن نثير الدفائن ونُخرج المخبو
الصفحه ١٣١ : في حق أبي هريرة فمن باب أولى يصح مثله على الأقل في حق علي عليهالسلام الذي صحب النبي
الصفحه ١٤٣ : ومؤمنة (١) ، الذي يدور معه الحق حيثما دار (٢) ، وأخو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٨١ : بالحق ، والحق أحق أن يُتَّبع.
ويدل على ذلك
أيضاً قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا
الصفحه ١٨٢ : ومشروطة معاً.
فلما كانت هذه اللفظة مطلقة في حق الرسول وجب أن تكون مطلقة في حق أولي الأمر (٢).
قلت
: كل
الصفحه ١٩٩ : دينه ومعتقداته الحقَّة بالدليل القطعي لا بالاتّباع والتقليد ، وأكَّدوا على
ذلك في كتبهم الكلامية ، وهذه
الصفحه ٢٥٥ :
بِالْحَقِّ وَلكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ) (٢). وقال (وَما أَكْثَرُ
النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ
الصفحه ٢٨٠ : ،
ويمقتون إلباس الحق بالباطل والصدق بالكذب ، وتسمية الفرية حقيقة ، والغش نصيحة ،
والباطل هداية.
هذا تمام
الصفحه ٢٨٤ :
وعلى الكاتب
الرسالي أن يدعو إلى ما يرى أنه هو الحق بما أمر الله به الداعي إليه ، إذ قال (ادْعُ إِلى
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
(هذا كِتابُنا
يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ)
صدق الله العلي العظيم
الصفحه ٢١ : جانب التفريط بإسقاطه عن الحجية والاعتبار
فيبخسوه حقه.
قال السيد هاشم
معروف : ومع أنه نال إعجاب الجميع