الصفحه ١٥٩ : كل البعد عن الواقع والصدق ، تأملها فإنك تجدها تلزم
معتقدها بأمور عظيمة ، كل واحد لا ترضى أن ينسب إليك
الصفحه ٩٢ :
أما
الحديث الأول : الذي أورده الجزائري في حقيقته هذه فقد رواه الكليني رحمهالله عن محمد بن يحيى
الصفحه ٩٣ :
أبي الحسن عليهالسلام ، ضعيف ، في مذهبه غلو (١).
ومثله كلام
العلامة في الخلاصة (٢).
وأما
الصفحه ٥٧ :
محمد بن سنان
والمنخَّل.
أما محمد بن سنان
فقد مرَّ بيان حاله ، وأما المنخَّل فهو المنخل بن جميل
الصفحه ١٢٢ :
حتى أثبت من ذلك
مصحفاً. قال : ثمّ قال : أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما
الصفحه ٢٠٨ :
وكل من نسب إليهم
غير ذلك إما جاهل بعقيدتهم غير متثبِّت في نقلها ، أو كاذب مفترٍ عليهم.
وهذا الذي
الصفحه ٣٧ : (١).
وأما بكر بن صالح
فقد ضعَّفه النجاشي (٢).
وقال ابن الغضائري
: بكر بن صالح الرازي ضعيف جداً ، كثير
الصفحه ٤٤ :
ووالِ أناساً
قولُهم وحديثهم
روى جدُّنا عن
جبرئيلَ عن الباري
وأما
الحديث الثاني
الصفحه ٧٧ : ؟!
أقول :
أما كتاب الله
العزيز فهو بين أيدي المسلمين ، لم يرفعه الله تعالى منذ أن أنزله على نبيه الكريم
الصفحه ٨٦ :
الروايات (١).
وقال الشيخ المفيد
أعلى الله مقامه : أما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع منه
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دون الناس غير القرآن إلا تلك الصحيفة.
أما أن علياً عليهالسلام قد كتب أو لم يكتب صحيفة أخرى
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام ، وإنما غضب عليهم لأمور وقعت منهم.
قال المولى
المجلسي أعلى الله مقامه : «غضب على الشيعة» إما
الصفحه ١٦٦ : (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً
لِأَيْمانِكُمْ) (١) ، فحلفه دائر بين أمرين اثنين ، لأنه لا يخلو إما أن
الصفحه ١٦٩ : الله غضب على جماعة من الشيعة ، فخيَّره الله
نفسه أو الشيعة ، فاختار عليهالسلام وقايتهم بنفسه.
أما
الصفحه ١٨١ : عنه خبر السماء.
أما أن الأئمة عليهمالسلام تجب طاعتهم مطلقاً أو في حدود معينة ، وأنهم يوحى إليهم أو