الصفحه ٤٦٦ : صلىاللهعليهوآله دعا لأعور فردّ الله عينه ، فافعل أنت
__________________
(١) في «ج» «ر» «ف» :
(أبو علي وأبو
الصفحه ٤٤١ :
قال
:
سلّمنا لكن يجوز
إنزال القرآن على نبيّ اسمه محمّد فقتله (١) هذا وأخذه منه ، سلّمنا لكن لا
الصفحه ٤٤٢ :
القرآن معجز منع أن يكون من عند الله تعالى ، واستدلّ عليه بالقرآن ، وهو قوله : (وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٣١٠ :
سلّمنا أنّه يتوقّف على القرآن لكن لا يتوقّف عليه من حيث هو مستند إلى الله تعالى
، بل يتوقّف على القرآن
الصفحه ٤٤٣ : القاري للقرآن آت بمثل القرآن لاستحالة أن
يكون (٦) القاري آتيا بنفس القرآن المنزل
الصفحه ١١٧ : ء ، لأنّ المستقرئ يتبع جزء جزء (٣) كما يتبع القاصد القرى قرية فقرية ، وهو لا يفيد اليقين
لاحتمال أن يكون
الصفحه ٣٠٩ : موصوف به إذ معناه من فعله.
أقول
:
الإجماع إنّما
يعلم كونه حجّة بالقرآن أي (٣) بقوله تعالى
الصفحه ٣١١ : يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) (٣) وصف الذكر بالحدوث (٤) والذكر هو القرآن لقوله تعالى
الصفحه ٤٣٦ :
الصغرى فلأنّه ظهر على يده القرآن ، والقرآن معجز.
أمّا الصغرى
فبالتواتر.
وأمّا الكبرى
فلأنّه تحدّى به
الصفحه ٤٥٣ : يكفينا النزول.
أقول
:
الجواب عن قوله : «(٣) آيات التحدّي غير متواترة ، فإنّ الحفظة للقرآن قليلون» أن
الصفحه ٤٥٤ : : انزل (١) القرآن (٢) على سبعة أحرف (٣) ، والمعنى متّفق (٤) على تأويل العلماء.
أقول
:
تقرير الجواب عن
الصفحه ٤٨٠ :
: ولأنّ الإمام حافظ
للشرع فيكون معصوما ، بيانه : أنّ الحافظ لا يكون هو القرآن بالإجماع ، ولعدم
إحاطته
الصفحه ٥٩٨ : معي
رسول الله صلىاللهعليهوآله
٤٩١
إنّ القرآن انزل
على سبعة أحرف
رسول
الصفحه ١٤ : مذهب الإماميّة ، وكان أشرف من شاهدناه في
الأخلاق. وقال في إجازته لبني زهرة : قرأت عليه إلهيات الشفا
الصفحه ١٥ : : كان من فضلاء العصر وأعلمهم بالمنطق ، وله تصانيف
كثيرة ، قرأت عليه شرح الكشف إلّا ما شذّ ، وكان له خلق