الصفحه ٨ : كتب على حين بعد من كتبي.
وشكري الغامر
الوافر للإنسان الذي غمرني بلطفه السابغ حين قابل معي بإمعان
الصفحه ٤٤٣ : بنو آدم من خير وشر ١٢١
ـ ذكر البيان أن ليس
أحد من بني آدم إلّا وقد كتب سعادته وشقاوته وكتب مكانه من
الصفحه ٤١ : الذهبي : «قدم قبل موته بسنة أو أكثر إلى نيسابور
وتكاثر عليه الطلبة وسمعوا منه كتبه» (١).
وإذ يتعذر مع
الصفحه ١٥٨ :
باب
ذكر البيان أنّ من
كتب سعيدا ختم له
بالسعادة وإن عمل أيّ
عمل ، ومن كتب شقيا
ختم له
الصفحه ٩٠ : روايتهم لمصنفات «البيهقي» (٢).
ثالثا
: أن المصنف ذكر هذا الكتاب وأحال عليه
في مواطن كثيرة من كتبه الأخرى
الصفحه ٤١١ :
طرف الأثر
الرّاوي
رقم الأثر
ما أنتم بمخلصين
أحدا إلّا من كتب
الصفحه ٣٦٣ : يستطيعه كل من كتب الله شقاءه ، كما لم يستطعه في
الدنيا ، يفعل الله ما يشاء ويحكم ما يريد لا يسأل عما يفعل
الصفحه ٣٦٢ : ادخلوا هذه النّار ، فأمّا من كتب عليه الشقاء فيقولون : ربنا منها
فررنا ، وأمّا أهل السعادة فينطلقون حتى
الصفحه ٣٥٦ : يكون المراد به موؤدة فساق المسلمين ، أو من كتب في اللوح المحفوظ سعيدا ،
وأمّا ذراري المسلمين فمن ألحق
الصفحه ٢٤٩ : أحدا إلّا من كتب الله عليه أنّه
صال الجحيم.
٣٤١
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، أنا أبو بكر بن إسحاق
الصفحه ١٣٦ :
إيمانه وأمر القلم فجرى به وكتب من السعداء ، أصابه من ذلك النور فاهتدى ، ومن علم
الله كفره وأمر القلم فجرى
الصفحه ٨٨ : أهل العلم إلى
أنّهما بمعنى واحد ، وأيضا فإنّ من المعروف أن كثيرا من العلماء يتعمد ذكر أسماء
بعض الكتب
الصفحه ٩٩ :
خامسا : الأحاديث
النبوية :
عزوت بالجزء
والصفحة ما خرجه المصنف من الأحاديث والآثار إلى أمهات كتب
الصفحه ١٥٧ : لقيا رجلا فقال : أين
تذهبان بهذا؟ قالا : نحاكمه إلى العزيز الأمين. قال : ارجعا فإنّه من الذين كتب
الله
الصفحه ١٢٧ :
باب
ذكر البيان أن ليس
أحد من بني آدم إلّا وقد كتب
سعادته وشقاوته ،
وكتب مكانه من الجنّة أو