الصفحه ٨٦ :
وصول العذاب إليهم»
وقال صلىاللهعليهوسلم «لا يموتن أحد
منكم إلا آذنتموني حتى أصلي عليه ، فإن
الصفحه ٨٣ : .
وبهذا يزول
الاشتباه الذي أشكل على الأشاعرة وغيرهم في هذه المسألة ، علما أن كثيرا من فقهاء
الأشاعرة
الصفحه ١٢٠ : : انظروا إلى الناس كأنّكم عبيد ، ولا تنظروا إليهم كأنّكم
أرباب.
فأمّا الحكم الذي
تنازعاه فهما في ذلك على
الصفحه ٣٦٠ :
رواه مسلم في «الصحيح»
عن القعنبي (١).
٦٤٣
ـ وأخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، نا علي بن حمشاذ العدل
الصفحه ٣٢٥ : يزيد الأودي إلى
سفيان بن سعيد الثوري ، ما تقول في ربّ قدير قدر عليّ وقدر على إرشادي وإصلاحي /
وعصمتي
الصفحه ١٥٢ : ومن
عمله ورزقه وأثره ومضجعه ، لا يتعداهن عبد».
٩١
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدّثنا أبو علي
الصفحه ١٧٤ :
رواه مسلم في «الصحيح»
عن قتيبة ، عن الليث (١).
١٤٢
ـ أخبرنا علي بن
أحمد بن عبدان ، أخبرنا أحمد
الصفحه ٣٠٠ :
عن الهيثم ، عن
الشعبي ، عن علي أنّه خطب الناس على منبر الكوفة فقال : ليس منّا من لم يؤمن
بالقدر
الصفحه ٣٦٣ : وهم يسألون ، جعلنا
الله من الفائزين بفضله ورحمته إنّه أرحم الراحمين ، وصلى الله على خير خلقه محمد
وآله
الصفحه ٣٤ :
ثم إن الأشاعرة
لمّا خشوا المعارضة على جوهر عقيدتهم «الجبر» التي حقيقتها أن العباد مجبورون على
الصفحه ١١٢ :
٩
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدّثنا أبو العباس محمّد بن يعقوب ، حدّثنا الحسن بن علي بن عفان
الصفحه ١١٩ :
لك؟ قال : نعم ،
قال : فما حملك على أن أخرجتنا ونفسك من الجنّة ، فقال له آدم : ومن أنت؟ قال :
موسى
الصفحه ٢٥٢ : الله أن يشفيه على يدي ، قال :
فلقيه فقال : يا محمد إنّي أرقي من هذه الريح ، وإنّ الله يشفي على يدي من
الصفحه ٢٩٢ : يعقوب ، نا الحسن بن علي بن عفان ، نا أبو
أسامة ، عن جرير قال : سمعت أبا رجاء واسمه عمران بن تيم قال
الصفحه ٣٤٣ :
الأعمش اختلفوا
فقال : شعبة وجرير ، عن الأعمش «كل مولود يولد على الفطرة» وقال حفص بن غياث وأبو
بكر