الصفحه ٨٤ : المصدر كصلاة الإنسان وصيامه ونحو ذلك ، فالعمل هنا هو
المعمول ، وقد اتحد هنا مسمى المصدر والفعل ، وإذا
الصفحه ٨٥ :
، وإذا خلق رائحة منتنة أو طعما مرا أو صورة قبيحة ونحو ذلك مما هو مكروه مذموم
مستقبح ، لم يكن هو متصفا
الصفحه ١٩٠ : فيه
، فذكر نحوه.
رواه مسلم في «الصحيح»
عن محمد بن حاتم ، عن يحيى بن سعيد القطّان (٢).
١٨٤
الصفحه ١٧ : ه) صاحب «المستدرك على الصحيحين» حتى قال الذهبي : «عنده
عن الحاكم وقر بعير أو نحو ذلك» (٢).
أمّا
الصفحه ٨٦ : القائمة بالأسباب ، فلا بد من إزالة
الموانع كإزالة القيد والحبس ونحو ذلك ، والصد عن السبيل كالعدو وغيره
الصفحه ١٠٩ :
بإسناده نحوه. رواه أبو الحسين مسلم بن الحجاج النيسابوري ـ رحمهالله ـ في «الصحيح» (١) عن أبي بكر بن أبي
الصفحه ١٢٥ : ؟ فذكره نحوه.
٣٨
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، أخبرنا الحسين بن إسحاق بن أيوب ، حدّثنا أبو يحيى بن أبي
الصفحه ١٤٩ :
السعدي ، حدّثنا محمّد بن عبيد ، حدّثنا الأعمش ، فذكروه بإسناده نحوه.
٨١
ـ وأخبرنا أبو علي
الحسن بن
الصفحه ١٨٧ : بن محمد ، أخبرنا أبو
كريب ، حدّثنا وكيع ، عن سفيان فذكره بإسناده نحوه.
رواه مسلم في «الصحيح»
عن أبي
الصفحه ١٩٣ :
نعيم ، وأبو حذيفة قالا : حدّثنا سفيان فذكره.
ورواه شريك وجرير
بن عبد الحميد ، عن منصور نحو الرواية
الصفحه ١٩٤ :
الأولى ، ورواه
أبو الأحوص وورقاء ، عن منصور نحو الرواية الأخرى.
١٩٣
ـ أخبرنا أبو الحسن
علي بن
الصفحه ١٩٩ : أهون
وأضعف أو أصغر ـ أو كلمة نحو ذلك ـ أن نحرسك من أهل السماء قال : إنّ أهل الأرض لا
يعملون بعمل حتى
الصفحه ٢٢٧ : ، أخبرنا أبو حنيفة ، حدّثنا أبو الوليد. فذكره
بإسناده نحوه إلّا أنّه قال : «رفعت الصحف وجفت الأقلام» لم يشك
الصفحه ٢٤٣ : معاذ النحوي يقول :
(سَنَسْتَدْرِجُهُمْ
مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ) (٢) قال : أظهر لهم النعم ، وأنسيهم
الصفحه ٢٤٥ : ) (٦) وقوله : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) (٧) / ونحو هذا من القرآن قال