الصفحه ٣١٩ : والتعمق ، فارض لنفسك ما رضي القوم لأنفسهم ، فإنّهم عن علم وقفوا ،
وببصر نافذ كفوا ، لهم على كشف الأمور
الصفحه ٧٣ : متعلقهما.
وهذا كالدواء
الكرية ، إذا علم المتناول له أن فيه شفاءه ، وقطع العضو المتآكل ، إذا علم أن في
الصفحه ٣٣٢ : سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ) (١) وأنا قدرتها عليك.
وروى عبد الوهاب
بن مجاهد ، عن أبيه عن ابن عباس وزاد فقال
الصفحه ٢٥٢ : يدك أبايعك
على الإسلام فبايعه فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وعلى قومك» فقال : وعلى قومي قال
الصفحه ٤٠١ : ء بقدر ...
طاوس اليماني
١٧٧ ـ ١٧٨ ـ ٤٩٥
أدركت الناس وما
كلامهم إلّا إن قضى وإن قدر
الصفحه ١٢٧ : ومقعده من النّار».
زاد أبو عبد الله
في روايته يعني فقال رجل من القوم : ألا نتّكل يا رسول الله قال : «لا
الصفحه ٢٠١ : زيد ، عن أيوب قال :
أدركت / الناس وما كلامهم إلّا إن قضي وإن قدّر.
الصفحه ٢٨٣ : والشر ، لا يكون شيء منهما إلّا بمشيئته ، وخلقه الشر شرا
في الحكمة كخلقه الخير خيرا. زاد فيه غيره ـ لأنّه
الصفحه ٨٢ : يكون من لم يحجّه عاصيا بترك الحج ، سواء كان له زاد
وراحلة وهو قادر على الحج أو لم يكن. وكذلك قول النبي
الصفحه ٢٣٦ : صلىاللهعليهوسلم (مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً) (٢) قال : الزاد والراحلة.
وأما قوله : (وَعَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٧ : الشافعي أخذه ثمّ زاد فيه.
٦٠٩
ـ أخبرنيه أبو عبد
الرحمن السلميّ ، إجازة أن أبا الحسن بن صبيح أخبرهم قال
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا قفل من حج أو عمرة ...
مرفوع ١٤٠
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٧ : :
وبلغني عن أبي عبيد أنّه قال : و (أَمَرْنا) (٢) أخبرنا هذه القراءة يعني «أمرنا» بالتخفيف لأنّ المعاني
الصفحه ٢٧٢ : هذه صفات الإيمان ونعوته علمنا أن الله ـ عزوجل ـ هو المعطي عباده ، لأن الإيمان لو لم يكن عطية الرب لزال
الصفحه ٣٣٣ : أَصابَكَ) ؛ لأن / العادة جرت بقول الناس أصابني بلاء ومكروه ،
وأصابني فرح ومحبوب ، ولا تكاد تسمع أصابني