الصفحه ٢٣٩ : قول
الله : (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً
الصفحه ٤٠٨ : خلقة الإنسان طبيعي في جبلّة العالم ، وكذا كلّ عمر فهو بالقياس إلى
الكلّ طبيعي ، وإن لم يكن طبيعيا على
الصفحه ٣٤٢ : إلى الشام ، ثمّ
أسلم بعد أن أسلمت أسد وغطفان كافّة ، ووفد على عمر ، فبايعه في المدينة ، وخرج
إلى
الصفحه ٢٩٧ : ، وتوجّهت شطر كعبة قلبه الّتي فيها
آيات الحقّ في صيرورة الأجسام الأسطقسية البعيدة الشبه له ، غذاء لطيفا بعد
الصفحه ٤٣٨ : تحتاج
إلى مزيد بيان لذلك بعد وقوفك على تضاعيف ما سردنا ذكره ، ولكنّا نشير الآن إلى
ذلك بوجه آخر تفصيلي
الصفحه ٤٠٥ :
عمر الدنيا؟ قال
علي عليهالسلام : يقال سبعة آلاف ، ثمّ لا تحديد ، قال الرجل : صدقت ، إلى
أن قال
الصفحه ٢١ :
بقدرة الله تعالى
، كالمعدن والنبات والحيوان ؛ وذلك لمّا لم يتم إلّا بكيفيات فعلية وانفعالية ، لا
الصفحه ١١٤ : الثلاثة بالتدريج ؛ وذلك لعدم حصول كماله الشخصي
أوّل مرة ؛ لكون مادته جزء مادّة شخص سابق ، ثمّ يضيف الله
الصفحه ٢١٤ :
آخر لكان حاصلا
للإنسان ؛ لأنّ طبيعته انتقلت من الحيوانية الصرفة إلى النطقية التي هي فوقها ،
فلمّا
الصفحه ٢٣٢ : اللعين في حديث جرى له ولآدم : لا يولد له ولد إلّا ولد لك ولد ،
كما ورد في الخبر (٢).
وشيطان كلّ إنسان
الصفحه ١٢٢ : تُمْنُونَ* أَأَنْتُمْ
تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ) (٢).
وعن النبي صلىاللهعليهوآله ، في وصف
الصفحه ٣٢٤ : يدفعون عنها سائر حيوان الجنّة ، لا تدفعك عنها إن رمتها ، فاعلمي بذلك أنه
قد أحلّ لك ، والبشرى لك ، إن
الصفحه ٣٧٦ : ، ولا حال ؛ لأنّ الّذي يزول ويحول يجوز
أن يوجد ، ويبطل ، فكون وجوده بعد عدمه دخول في الحدث ، وفي كونه في
الصفحه ٦٣ : التقدير
الآخر ؛ لكون الجميع على نسبتهما ، فبهذا يعرف بعد القمر عن الأرض.
فصل
إذا رصد خسوفان
جزئيان
الصفحه ٤٥٢ :
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) (١).
قال أمير المؤمنين
عليهالسلام : «وإنه سبحانه يعود بعد فناء الدنيا