الصفحه ٢١٤ : يسخّن.
__________________
(١) ـ كتاب الشفاء
للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن حسن بن علي بن
الصفحه ١٠٧ :
بل نقول لا نسبة
للذات العقلية إلى الحسية ، كيف لا والعقل يدرك الشيء على ما هو عليه مجرّدا عما
هو
الصفحه ١٢٨ : معه في الحسّ ، لا أن
ذلك شيء وهو شيء آخر متميّز عنه في الواقع.
وأمّا الكلي بمعنى
ما يحتمل الشركة
الصفحه ٢٧٧ : من أهل البيت عليهمالسلام في أخبار كثيرة إنّما تكون لأشخاص من هذا العالم ، تشاهد
في الحس الظاهر
الصفحه ٣١٣ :
وحدة حسّية ، بل
موجودا عقليا له وحدة عقلية.
وهكذا مجموع عالم
الأجسام ـ بما هو مجموع ـ ليس ممّا
الصفحه ٥٠ : ، كالمسطر ، وما يوزن به الشعر ،
كالعروض ، وما توزن به الفلسفة ، كالمنطق ، وما يوزن به بعض المدركات ، كالحسّ
الصفحه ٩١ : إلى حسّ واحد ، وذلك
أيضا من جهة تجرّده عن المادّة ، وأمّا من حيث انطباعه في المادّة فنوريّته بالقوة
الصفحه ١٠٨ :
وصل
فتبّا وتعسا
لأوهام عامية خسيسة زعمت أن اللذات القوية المستعلية هي الحسية ، وأن ما عداها
لذات
الصفحه ٢٠٧ : كذلك ،
بل تكون ضعيفة لا يظهر منها أمثال ذلك ، سواء كانت ذات حسّ وحركة إرادية ، أو لم
تكن ، فنفسه نفس
الصفحه ٢٢١ : الفعلية والصورية
عليه ، وهو غير قابل للإشارة الحسية ، بل إنّما يقبل الإشارة الخيالية.
قال أستاذنا ـ دام
الصفحه ٢٧٥ : ، وما فيهما وما بينهما ، وما عليهما حجة غيري ، وغير الحسين أخي(٢).
وبإسناده عن أبي
عبد الله ، عن أبيه
الصفحه ٢٨٤ : من نشأة أخرى ، كالقوة الحسّية ،
أو الخيالية ، اللّتين هما من عالم الملكوت ، لم يقبل مثل الأولى ، ولم
الصفحه ٢٩٩ : فيها
بالنضج والإحالة ، فحسبوا أن النار المشار إليها في القرآن هي الطبيعة السارية في
الأجسام الحسّية
الصفحه ٣١٧ :
تقبل رسوم سائر
المحسوسات والمتخيّلات والمعقولات عند كونها في مراتب أنوار الحسّ والخيال والعقل
الصفحه ٣٨ :
كيلا يرى الحقّ
ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدّم في
هذا أبو حسن
إلى الحسين
ووصّى قبله