الصفحه ١١ : العلوم ، له قريبا من مائة تأليفات
، منها كتاب تفسير الصافي ، وكتاب الوافي ، وكتاب الشافي
الصفحه ٢٩٥ : في أهل النار بحسب ما يعطيه الأمر الإلهي في مادّة هذا العالم الّذي أودع
الله في حركات الأفلاك وفي
الصفحه ٥١ :
وعقول الخلائق في
الحقيقة أمثلة للعقول العالية ، فليس للأنبياء عليهمالسلام أن يتكلّموا معهم إلّا
الصفحه ٢٦ : إلّا ويعرف فيه بيانه ،
وشرحه ، مطابقا للكتاب العزيز والسنّة الطاهرة ، فهو كما قيل له : كتاب له استحقاق
الصفحه ٢٧٤ : ظنّوا أن ذلك من سخط ، يتعاهدون
أوقاتنا الّتي نأتيهم فيها ، لا يسأمون ، ولا يفترون ، يتلون كتاب الله كما
الصفحه ٥ : ،
وأتعب نفسه ، وأسهر ليله.
فنحن نرى أنّ الله
سبحانه وتعالى قد بيّن في كتابه العزيز المنزلة الرفيعة
الصفحه ٣٢٢ : معانيها ، إلّا
على الأمثلة البعيدة ، كما أخبر الله سبحانه عنه بقوله : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
الصفحه ٣٠٣ : ء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سمّ
الخياط ؛ لأنّ صراط الله أدقّ من الشعر ، فيحتاج من يسلكه إلى كمال
الصفحه ٣٣٥ : قول الله سبحانه : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ
الصفحه ٢٩٠ : في كتاب علم اليقين ، مع تفاصيل ما في النشأة الآخرة ، والآن
فلنبيّن كيفية نشوء الآخرة من الأولى
الصفحه ٨ : إنسان له طريقة خاصة في التفكير ، وكل شخص له منهجه الخاص في الاكتراع من
منهل الفكر العلمي ، وكل عالم له
الصفحه ٣٠٨ : ؛ لأنّ
الغيب والشهادة لا يجتمعان ، ولهذا ورد في الحديث : «لا تقوم الساعة وعلى وجه
الأرض من يقول : الله
الصفحه ٣٥٧ :
عند أنفسها إذ ذاك
هي الحقائق المتأصّلة الّتي نزّل الأشياء منها منزلة الصور والأشباح ، والعلم
هنالك
الصفحه ١٦٣ : في البسائط منزلة المادّة في الأجسام (١).
وصل
وليس أنّه إذا
خرجت الماهية عن حيّز الجعل ، فقد ألحقت
الصفحه ٤٢ :
ونواهينا ، فأمّا من خالفنا في كثير ممّا فرضه الله عليه فليسوا من شيعتنا ، إنّما
هم من موالينا ومحبّينا