الصفحه ٥٠١ : في ذلك لشريعة نبيهم ، فإن زيادا كان له مدع فيقال له أبو عبيد عبد بني
علاج من سقيف ، فأقدم معاوية على
الصفحه ٣٠٦ :
النبي ولا
يخذله من بني ذو
حسب (١)
ومن عجيب ما بلغت
إليه العصبية على أبي طالب من
الصفحه ٤٩٧ :
كلمة الكفر مع الخوف
على النفس ، وكتابهم ينطق بذلك في قوله تعالى " إلا من أكره وقلبه مطمئن
بالإيمان
الصفحه ٦ : عصبية ومراقبة لطلب الخبز واللحم والوظائف التي
في المدارس المنسوبة إليهم والربط قول الموصوف عندهم بأنه
الصفحه ٥٠٤ : ،
وهذا من الهذيان الذي قالوه بالعصبية والبهتان.
(قال عبد المحمود) : وقد رأيت ووجدت
طرائف عثمان ومعاوية
الصفحه ٤٩٩ :
علي بن أبي طالب عليه
السلام ذا النورين ولا ذا النور ، إن ذلك من طرائف العصبية وسوء الأغراض
الصفحه ٥٩ : من رسول الله (ص) وهو أرمد قد عصب عينيه بشقة
برد قطري. قال سلمة : فجئت به أقوده إلى رسول الله ، فقال
الصفحه ٣٩٦ : عبد المحمود) : واعلم أيضا أني
اعتبرت كتبهم في الزهد في ذكر ترك العصبية، فرأيتهم موافقين مع الإمامية في
الصفحه ٤٩٨ : النور ونسب عثمان
ومن طرائف عصبية بعضهم لعثمان أنهم
يسمونه بعد هذا الاجماع على خلعه وقتله واستحلال دمه
الصفحه ٣٨٨ :
ثم انظر قوله تعالى " وتاب الله
عليكم " فهو يكشف لك أنه وقع منهم بالتأخر من المناجاة والبخل
الصفحه ٣٣٦ :
تنازع ، قوم يقولون
بقول الرازي وذلك القول من الرازي من الله جل جلاله وقوم يقولون بخلاف قوله
الصفحه ٥٥٨ : (إنما وليكم الله) في شأن علي
عليه السلام................................. ٤٧
نزول قوله تعالى (أجعلتم
الصفحه ٤٣٥ :
وأسراره أنه يشهد أن الطعن في قول نبيهم والرد عليه والقدح فيه إنما كان من عمر
وحده ، وأنه هو ابتدأ به
الصفحه ٤٤٣ :
(قال عبد المحمود) مؤلف هذا الكتاب : قد
عرفت ما تضمنه كتابهم في قوله " لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت
الصفحه ٧٩ :
رواه الثعلبي في تفسير قول تعالى " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد " عن
عباس قال لما نزلت هذه الآية ضرب رسول