الصفحه ٤٧٠ : وقد كان مستغنيا بما أشار إليه.
ومن طرائف ذلك ما ذكره الغزالي أيضا في
كتاب أسرار الطهارة فقال ما هذا
الصفحه ٢٣٩ : قال زيد بن أسلم : كنت ممن حمل الحطب مع عمر إلى باب فاطمة حين
امتنع علي وأصحابه عن البيعة أن يبايعوا
الصفحه ٢٦٢ : ـ وروى صاحب
كتاب الجمع بين الصحاح الستة في الجزء الثالث من أجزائه الثلاثة في باب مناقب
فاطمة بإسناده عن
الصفحه ٢٧٥ : ء الإسلام دوام اتحاد العباس مع علي ع حتى روى ابن سعد وهو من
أعيان المخالفين لأهل البيت في كتابه المعروف
الصفحه ٤٣٥ :
وأسراره أنه يشهد أن الطعن في قول نبيهم والرد عليه والقدح فيه إنما كان من عمر
وحده ، وأنه هو ابتدأ به
الصفحه ٤٥١ :
على الأسرار الربانية
والمصالح الدينية والدنيوية.
[ومن طريف مناقضاتهم أن محمدا " ص
" رسول الله
الصفحه ٢٦٣ : الجزء الرابع في مناقب فاطمة بإسناده قال : قال النبي "
ص " : فاطمة سيدة نساء أهل الجنة (٢).
٣٦٧ ـ وروى
الصفحه ١٣٤ :
٢١٢ ـ ومن ذلك في المعنى ما رواه ابن
المغازلي بإسناده أيضا في كتاب المناقب يرفعه إلى أيوب الأنصاري
الصفحه ١٨٨ : والضرر بضياعه يسير ، فكيف
نقتدي نحن في صلواتنا التي هي من أعظم أركان الإسلام ونودع القراءة وأسرارها لقوم
الصفحه ٣٩٦ : ما ذكره الغزالي في كتاب منهاج
العابدين عند التفويض قال : وأما التفويض فتأمل فيه في أصلين ، أحدهما أنك
الصفحه ١١١ :
فأصبحت وأنا فزعة
فأخبرت والدي فسجد سجدة طويلة ثم رفع رأسه وقال يا فاطمة أبشري بطيب النسل فإن
الله
الصفحه ١٣٠ : : دعا رسول الله (ص)
عليا وفاطمة والحسن والحسين وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي (١).
(قال عبد المحمود) : قال
الصفحه ٢٣٨ : عمر بن شيبة في كتاب السقيفة عن أبي عبيدة أن قول عمر تغرة يقتلا ، يعني أرى
في بيعتهما تغريرا لأنفسهما
الصفحه ٢٥٤ : " (١) دعا رسول الله " ص " فاطمة فأعطاها فدكا (٢).
(قال عبد المحمود)
: فهل ترى عذرا في منع فاطمة عليها
الصفحه ١٨١ :
ثلاثمائة وثلاثين وعلى الكتاب إجازات وتجويزات تاريخ بعض إجازاته في ذي قعدة سنة
ثمانين وأربعمائة من جملة هذا