الصفحه ٨٣ : ، ومقوّم جملة مراتبها
من حيث العدد الكلمة الطيّبة ، ومسطّح «ج» في «ه» وهو كمالها الظهوريّ : أوّل
الاوفاق
الصفحه ١٨ : السيوطي في جامعه الصغير ، والطيبي في [شرح] المشكاة. ومن طرق عديدة
جمهوريّة : «من تخلّف عنها غرق
الصفحه ٣٦ :
فأمّا قول عالمهم
الحافظ البارع الطيّبي (١) في «شرح المشكاة (٢)» حيث قال : «ونعم ما قال الإمام
الصفحه ٢١ :
صحاحهم وأصولهم
جميعا. وهنالك من الطريقين ، مسانيد صحاح ، وطرق مستفيضة يجمعها أنّه
الصفحه ١٢٤ : ................................................................... ١٧
معنى الثقلين فى كلام ابن الاثير والطيبى.............................................. ١٨
حديث
الصفحه ١٤٣ : ، نصير
الدين / ٧ ، ٦٩ ـ الناقد
المحقق / ٨
الطيبى / ١٨ ،
٢١ ، ٣٦
الصفحه ٦٤ :
وحقيقته
الصمدانيّة من كلّ جهة ، لا من تلقاء حيثيّة ما وراء بحت الذات وصرف الحقيقة أصلا
، لا
الصفحه ٦٦ : ء بالنسبة الى ذات المعروض ، اذ ليس هناك من جهة ذاته الحقّة الّا
الفعليّة المحضة من كلّ جهة ؛ بل انّما لها
الصفحه ٦١ : محزّ (١) الأمر ومفصل القول ومرّ (٢) الحقّ ودخلة الحكمة ، ولكان آخذا مقالته من الحكماء
المتالّهين
الصفحه ١٠٧ :
وحيثيّتى
الأوّليّة والآخريّة ؛ وبالنظر الى الجناب الأعلى من حيث قيّاميّته الوجوبيّة
وبلحاظ حقائق
الصفحه ٣٠ :
المتأخّرين من علماء الشافعيّة (١) في شرح الهياكل : «آل الشخص من يأول إلى ذلك الشخص [ب ـ ١٦]
فآله
الصفحه ٦٢ : .
فاذن ليس لنا مجاز
من وصفه سبحانه بصفات الكمال جملة ، واطلاق الأسماء المتعالية المجديّة وألفاظ
المتواطئة
الصفحه ٧٣ : جلّ ذكره ، فهو الّذي [ب ـ ٤٢] قد أيّسه وأخرجه مبدعه الحقّ من الليس
المطلق دون ما بعده من العقول في
الصفحه ٨٢ : لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (١) الّا من جهة مفهومى (٢) ما بالقوّة وما بالفعل ، والجواز الذاتي ـ بحسب جوهر الذات
الصفحه ١٠٨ : استأثر به جناب القيّوم
الواجب بالذات جلّ سلطانه ، اذ ليس ينبع التقرّر والوجود الّا من عين الحقّية
وينبوع