الصفحه ٥ :
واقترح (١)
أن أوضح هنالك
سبيل الدين ، وأشرح في ذلك باذن الله صدور قوم مؤمنين ؛ ورأيت سائر العصبة
الصفحه ٦١ : الزمانيّ [ب ـ ٣٥] دون حدوثها الدهريّ ، مكان قوله :
«انّما يقع في ظهورها دون حدوثها ووجودها» لكان قد أصاب
الصفحه ٤١ : . وهذا
قول ابن عبّاس في رواية عطاء ؛ والإشكال المذكور عائد فيه ؛ لأنّ هذه الآية مكيّة
وما كان لرسول الله
الصفحه ٤٠ : نزو القردة ، يردّون الناس على أعقابهم
القهقرى ، ثابت الصّحة ، متواتر النقل عند الفريقين ، وقوله سبحانه
الصفحه ٦٤ : قال بها ومال إليها ـ قدّس الله روحه
المقدّس ـ وما أظهرنا أن يتوجّه على أصلنا الذي هو القول باصالة
الصفحه ٧ : ء ، وإنّما القول
به (٢) ما كان إلّا في رواية رووها عن جعفر الصادق ـ عليهالسلام ـ أنه [جعل اسماعيل ، القائم
الصفحه ١٥ : الواجب
على ذمّتنا تحقيق القول فيه وايفاؤه حقّه.
فاعلم انّه قد اقترّني مقرّه في علم
الاصول أنّ الاجماع
الصفحه ٣٤ :
في الصلوات ، وهو
قوله «اللهم صلّ على محمّد وعلى آل محمّد» واجبه.
قال الشافعي :
يا راكبا
الصفحه ٤٢ : الْقَدْرِ) (١) إلى قوله : (خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ
شَهْرٍ). يعنى : ملك بنى اميّة. قال القاسم : فحسبنا ملك بنى
الصفحه ٦٠ :
وتعرّفته انصرح لك أنّ قول اليهود قد فرغ من الأمر انّما كان يعقل لو كان في اقليم
الدهر ، وفي حريم جناب
الصفحه ٦٨ : يتصحّح قوله : «لا حيثية جوهر الذات» فانّ حيثية جوهر الذات هي بعينها تحت
حيثية الاستناد والصدور حقيقة
الصفحه ٧١ :
سمّى عالم الأمر
لمكانة وجوده بمحوضة الامر الإلهيّ ، وقول «كن» من دون مادّة هي الحامل لجوهر
الذات
الصفحه ٧٩ : على قول «كن» وكون
المخاطب أنفس جوهريات الماهيات قبل صدورها ووجودها بأمر بارى الكل تعالى في العين
الصفحه ٨٨ : على أمر
الإفاضيّ والجاعليّة والايجاديّة ـ أى النفس الرحماني والقول الفعّالي ـ على
الضروب الأربعة
الصفحه ١١٤ : .
والفاء اثنان وثمانون. والراء عدد الربّ ، كما كانت هي على القول الأوّل عدد مسبّب
الأسباب. وعدد درجتها