الصفحه ١٨٢ :
القِصاصِ أَم اعْتدَيْنا
وقال مُتمِّم :
على قُلصٍ
رُوحٍ فمِنْهم مُكَوِّفٌ
الصفحه ٤٢ :
والفَوضُ (١) ، وأَنْشَدَ :
مُجِدُّ
كِقدح الفَوْض قوَّم دَرْءَه
على عادةٍ
منه
الصفحه ٢٢٤ : مُتَمِّم
:
نُرائِى
ذِرَاعَيْها ولَيْست سَجِيَّةً
ولكنَّها
مَأْلوقَةُ (٣) الحِلْم
الصفحه ١٣٥ :
وقال أَبُو
الصَّلْتِ فى القُيُولِ
(١) :
أَشَمَّ
كأَنّما حَدَبَت عليه
بَنُو
الصفحه ١٨٦ :
قُبيلَ
الكواكِبِ وِرْداً مُلاثَا
__________________
(١) كذا فى الأصل ،
وعليها علامة ، ولعلها
الصفحه ١٧ : سافَها
غَلَّت بورْدٍ كأَنَّه
نُقاعُ
السَّنَا جَاشَتْ عليه مَراجِلُه
وقال
الصفحه ٧٩ :
وقال : المُقْلَوْلي : الذَّاهِبُ والمُقْلَوْلِي
إِذا كَانَ على
أَوفاز. تقول : ما لَك مُقْلَوْلِياً
الصفحه ٥٠ :
إِلَّا عليه أَوْ عَلَى
مَرْقَبٍ
يَفرَعُ أَطرافَ الجَبَلْ (٢)
وقال أَيضاً فى
الصفحه ١٣٦ : خَافُوا على النَّاقَةِ.
والقُوهَة (١) من اللَّبَن. وبَنُو أَسَد تَقُولُ : مَحْضٌ قُهَةٌ.
والقُمَاطِرُ
الصفحه ١٢٨ : تصيبه الشمس فى الشتاء وهى المقنأة أيضا وقال
أبو حنيفة: زعم أبو عمرو أنها المكان الذى لا تطلع عليه الشمس
الصفحه ٢٠٦ : (٦).
واللَّقَفُ (٧) : خَرابُ الحَوْضِ.
واللَّدْمُ (٨) : ضَرْبُ الجِلْدِ بالمُدُقِّ على الصَّلاية ، وما
طامنتَ فى
الصفحه ٣٠٥ :
وقال : الوَصِير : النَّبت المُتقارب الأُصولِ. قال الكُميْت :
كأَنّ على
العَدانِ منامَ
الصفحه ١٥ :
الحَبَلَة ،
وهو بَولِدِ وَلَدٍ فى بَطْنِ النَّاقَة. وكانوا يَتَبَايَعُون الجَزُورَ على
عَشْرة
الصفحه ٢٩١ :
الواكِبةُ (١) : المُنْتَصَّةُ. القَائِمة. تقُولُ : ما زَالت واكبةً على القوم : عَذَّبتهُم.
ويقال
الصفحه ٤٠ : :
نِعْم
قَلُوصُ الرَّاكِبِ الثَّقِيلِ
المَائِلِ
الرَّحلِ عليها الفِيلِ
وقال