الصفحه ٣٨٣ : : يا
الله لم لا أمتّني كالطفل؟ فتنقطع حجة الله (٢).
وهذا غير صحيح ،
بل جواب الطفل أن يقال : تكليفك
الصفحه ٣٩٢ : فعله فهو تعالى قادر
على منع الظالم من الظلم من دون هذا الضرر.
لا يقال : لم لا
يمرض الطفل ليصير لطفا
الصفحه ٥٧٠ : الحكمة ص ١١٦.
قاضي القضاة = عبد
الجبار الهمذاني.
قيس بن عبادة :
من كبار التابعين
، قدم المدينة في
الصفحه ٢٢ : المناهج كاملة ونسخ كتاب نهاية المرام ناقصة.
ومن بواعث
السرور لمركز الدراسات والتحقيقات الاسلامية التابع
الصفحه ٦٢ :
يكون الملزوم هو الوجود والّا لكانت الماهية تابعة لصفتها هذا خلف فتعين العكس
فتكون الماهية ثابتة أولا
الصفحه ٩١ : هيولى الأجسام العنصرية قديمة أيضا (١) ، واما صورها الجسمية والنوعية ، فحادثة وكذلك الأعراض
التابعة لها
الصفحه ١١٤ : فلا بد من القصد
المتوجه إلى أحدهما دون الآخر حتى يوجده والقصد تابع للعلم ، وأما بطلان التالي
فبالوجدان
الصفحه ١٢٠ : وقد تكون بالنوع وقد تكون
بالجنس ، وشخصية الحركة تابعة لشخصية الموضوع والزمان وما فيه ، فإن الموضوع
الصفحه ١٦٦ : العلم من المطابقة والّا لكان (١) جهلا ، وهو حكاية عن المعلوم وتابع له لا على معنى أنه
متأخر عنه في
الصفحه ٢٧٧ : السوية فلا بد من مخصص لأحدهما زائد على القدرة هو
الإرادة. قال فخر الدين : وهي غير العلم (١) ، لأنه تابع
الصفحه ٣٤٦ : متناهيين الّا من جهة التقائهما ، وهذا باطل ان عنوا بالسلب عدم
الملكة ، لأنّ النور عرض فتناهيه تابع لتناهي
الصفحه ٤٢٥ : وحي إليهم ، والرابع تابع للعصمة ،
نعم اعتقاد مؤاخذته على ترك الأولى سبب مؤكد للعصمة.
واذ قد تمهدت
الصفحه ٤٤١ : زمان
ووجوب اللطف تابع لوجوب الملطوف فيه ، وان جعلتموه لطفا في العقليات ، فنقول :
القبائح العقلية إن
الصفحه ٤٥٣ : فضائله أكثر من فضائلهم بل لا نسبة لهم
إليه البتة.
وأما التابعون
فإنهم لما رأوا من أفاضلهم إخفاء هذا
الصفحه ٥٧٤ : ـ البلاذري ، فتوح البلدان ص ٩٧.
المشّاءون :
التابعون لفلسفة
المشاء ، وهي فلسفة ارسطو الذي يتكئ بالبرهان