الصفحه ٣٢ :
والْمُرَاشَاةُ : أَنْ تَرْغَبَ إِلَيْهِ وتَهابَهُ (١) قال المُخَبَّل (٢) :
فإِنكَ لَوْ
الصفحه ٢٦٩ : يَعْصِبُونَ بها
ما إِنْ
تُوازِن أَعْلَى نَبْتِها الشَجَرُ (٤)
وقالَ : قد عَصَبَ فُوه
الصفحه ٢٧٦ : : عَصَبَتِ (١١) الإِبِلُ بِنا واحْرَنْجَمَتْ وهُوَ اجْتِماعُها
وقِيامُها.
وتَقُولُ : عَصَبَ (١٢) فُوهُ
الصفحه ٤٨ : قَوْلُ الأَخْطَلِ :
كَأَنَ زُبْرَتَهُ فى الآلِ عُنْقُودُ (٣)
وقالَ :
رَأَيْتُ زامَةً مِن النَّاسِ
الصفحه ٧٢ : (٩)
وقال أَيْضاً
فى الزُّجَلِ (١٠) :
ورَقاقٍ
عُصَبٍ ظِلْمانُه
كحَزيقِ
الصفحه ٢٢٧ :
بالضاد المعجمة ، والعضب : القطع. ويمكن أن تكون بالصاد المهملة ومنه قول الحجاج
لأهل الكوفة : لأعصبنكم عصب
الصفحه ٢٤١ :
المعجمات ، ولعله مجاز من عرق العظم : أكل ما عليه من اللحم نهشا بأسنانه ويؤيدة
قول الشاعر كما فى التاج
الصفحه ٢٧٩ :
وقالَ : عَصِبَ (١) فلانٌ فُلاناً ، أَىْ لَزِمَهُ ، عُصُوباً.
وقالَ : عَسَبَتِ الكَلْبَةُ : إِذا
الصفحه ٢٨٣ : عَيَّنَ فُلانٌ الحَرْبَ بَيْنَهُم ، أَىْ أَرَّثَها (٢) ، وقد
اعْتانَ الحَرْبَ :
ثَوَّرَها ، وهو قوْل ابنِ
الصفحه ٣٣١ :
والْعَصْبُ مِثلُ الطُّرامَةِ (٣) علَى الفَمِ.
تقولُ : قَدْ عَصَبَ فُوكَ وعَصِبَ
أَيْضا.
وقال
المُحارِبىّ
الصفحه ١٥٤ : : سمعت ذلك من الهجريين
النخليين.
(٨) العقب : العصب ،
وهو عصب المتنين من الشاة والبعير والناقة والبقرة
الصفحه ٣٢٦ : (٥)
والعُجَايَة : عَصَبَة (٦) فى الوَظِيفِ. وقال رِياحٌ :
تَخْدِى علَى صُمِ العُجَى سِباطِ
والعُرَيْجَا
الصفحه ١٢٢ :
__________________
(١) سعفاء يريد طويلة
الأهداب ـ الكمنة : حمرة تبقى فى العين من رمد يساء علاجه ـ ظمأى الحجاج : رقيقة
ما فوق
الصفحه ١٠٥ : ، ظاهِرُ العَصَبِ ، شاحِبُ
اللَّوْنِ ، قال رُؤْبَةُ :
أَسْعَرَ ضَرْبًا أَوْ طوالا هِجْرَعا (١١)
وقالَ
الصفحه ١٧٢ : ) العشار : التى
مر على حملها عشرة أشهر.
(١٢) عصب الناقة : شد
فخذيها لتدر.
(١٣) الذئار : سرقين
مختلط