الصفحه ١١٦ : (٧)
وَجَدْتُ
الأُلَى يَأْتُونَنِى عِنْدَ دَعْوَتِى
مَوالِىّ
والأَقْصَوْنَ غَيْرُ مَوالِ
الصفحه ١٩٠ :
تَجَلَّى اللَّيْلُ عن ذِى شُقَّةٍ
حَرِجَ
الصَّدِيعُ به كلَوْنِ المُذْهَبِ (١٠
الصفحه ١٤٢ : ء ، وبالفتح المصدر ، وفيه الشكد : ما يعطى من التمر عند
صرامه ومن البر عند حصاده ، وقيل : هو ما يزوده الإنسان
الصفحه ٢٤٧ : النابغة (ط. دمشق) : ٢٣.
(٣) هو مصدر عست
الناقة تعس عساسا : إذا ضجرت عند الحلب.
(٤) اللسان (ع وس
الصفحه ٣٠٣ : ) ديوانه ٧٥ ـ دهماء
جونة : قدر صخمة واسعة سوداء من أثر الطبخ.
(١١) العساس : الكره
مصدر عست الناقة تعس
الصفحه ٢٥ : مُذْهَب
لَهُ رَبَذٌ
يَعْيَا بِهِ كُلُّ واصِفِ (١٤)
__________________
(١) ديوان
الصفحه ٢٩٥ : الكَنِيفُ. وقال المُحارِبىّ :
أَيُتْرَكُ
عَبْدٌ قاعِدٌ عِنْدَ ثَلَّةٍ
وعالاتُها
الصفحه ٦٨ : الزعرى. وفى القاموس : وزغر كزفر : أبو قبيلة كنائنهم من أدم حمر
مذهبة. وفى التاج وبه فسر قول أبى دواد
الصفحه ١١٩ : ).
(٤) التيهور : ما
اطمأن من الأرض ، أو ما بين أعلى الوادى والجبل وأسفلهما.
(٥) فى السربة :
المذهب فى الأرض
الصفحه ١٥٢ : الميم بالزيادة إذ لم يوجب ذلك ثبت ، ولا
تزاد الميم إلا يثبت لقلة مجيئها زائدة فى فعله ، هذا مذهب سيبويه
الصفحه ٢٠٧ : وثَهْلانَ مَذْهَبٌ
لِمَطرُوفَة
قَدْ مَسَّها القَيْدُ طامِحُ (١٢)
إِذا هبَّتِ
الصفحه ١٥٣ : المعجمات أن الشبع ساكن الباء هو ما يكفى من الطعام وغيره
ويشبع ، وأن الشبع بفتح الباء المصدر. يقال : قدم إلى
الصفحه ٢٠٨ : ء) : الفحل تسمية بالمصدر. وفيه أيضاً
: الطرق : الضراب ثم يقال للضارب طرق بالمصدر والمعنى ذو طرق.
(١١
الصفحه ١٠ : رمث.
والأخلاق : جمع خلق (محركة) وانظر ج ١ / ٣١٣.
(٦) هذا هو مصدر
الفعل بمعناه العام وهو الحرص على
الصفحه ٤٥ : ) على الصفة
بالمصدر وزائف أيضا. وجمع زيف زيوف ، يقال دراهم زيوف ؛ وجميع زائف زيف.