الصفحه ٤٠ :
لكثرة طرقه ، كما له طرق حديث الطير توفي سنة ٣١٠ ودفن ليلا لغضب الحنابلة عليه
لأنه لم يذكر الامام احمد بن
الصفحه ٩ : محمد القوشجي المتوفى سنة
٨٧٩ ه ـ من أكابر علماء الاشاعرة في كلامه حول الإمامة في كتابه المعروف
الصفحه ٨٠ : التام ، واخبار الآحاد لا تفيد الّا ظنا مع ان كلا
من ظواهر الكتاب والسّنة النبويّة المتواترة واخبار
الصفحه ٥١٢ : فاستصغرت العرب سنه وقد
كمل الآن ، ألم تعلم ان الله لم يبعث نبيا الا بعد الأربعين ، قلت : يا امير المؤمنين
الصفحه ٥٢٧ : مروية في اكثر كتب السيرة النبوية والتاريخ نذكر منها تاريخ الطبري في
حوادث سنة ٨ ، مسند الامام احمد
الصفحه ٥٥٠ : اجابه الا أربعة
او خمسة مما لا تحصل بهم الكفاية ويقتلون في اوّل المنازلة ، فكان يقول : (لو وجدت
اربعين
الصفحه ٨٥ : كان كما يظنّ من انه الفقيه المذكور لوجب ان يكون الناس قبل اختراع
المذاهب الاربعة ماتوا على الكفر حتى
الصفحه ٢٨٣ :
الرَّضاعَةَ)
وقوله تعالى : (وَحَمْلُهُ
وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً)
وقال : فالحمل ستة اشهر والفصال أربعة
الصفحه ٤١٩ : يدعو الناس الى معاونته على استيفاء حقه بالسيف اذ لم يبق غيره ، فكان
يبايعه بالليل أربعون رجلا على ذلك
الصفحه ٤٢١ : حقه الا السيف ، فصمم العزم على مناجزتهم فلم يجد
ناصرا طلب اربعين رجلا ذوي عزم فلم يوافقه ولم يجبه إلا
الصفحه ٤٨١ : (عليهالسلام) : (لوجدت اربعين ذوي عزم) أفيجوز ان يكون هذا كله لترك
القوم الأولى وهل يطلب مؤمن رجالا ذوي عزم ولو
الصفحه ٥٣٢ : بن رويم قال : قال علي (عليهالسلام) : (يقتل اليوم أربعة آلاف من الخوارج احدهم ذو الثدية
فاتبعه) فلما
الصفحه ٥٧٢ : الثلاثة العترة فالألفاظ الأربعة بمعنى واحد.
قلت لعمري ان
الألفاظ الأربعة بمعنى واحد ، لكن ليس المراد
الصفحه ٦١٠ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حسد الناس فقال لي : (أما ترضى ان تكون رابع أربعة اوّل من
يدخل الجنة
الصفحه ٦٥٣ : بعضها ذكر الأربعة خاصة
ولا شك ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) هو الأصل في ذلك ولأجله شرف الأربعة