الصفحه ٢٨٤ :
__________________
(١) كلمة ابن عباس
نقلها السيد زيني دحلان في الفتوحات الاسلامية ٢ / ٣٣٧ هكذا : «ما علمي وعلم اصحاب
عهد رسول
الصفحه ٣٥٤ : من اهل الاسلام وكلهم يجمعون على ان الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عمل بالصواب واحسن في الاختيار ثم
الصفحه ١٤٠ : اخرى كما سيأتي مشروحا ولم يخالف في ذلك ممن ينتحل الاسلام الا الخوارج (١) ولا عبرة بهم لخرقهم اجماع
الصفحه ٢٨٩ : الى ثانية ،
انتهى. ولقد قتل صناديد المشركين ، وقويت به شوكة الاسلام ، واعتز به جانب
المسلمين ، قتل في
الصفحه ٢٨ : وعليه المعول ، ولنا في ذلك وجوه :
الأول
: ان كل ما دل على
وجوب النبوة من الفوائد التي من جملتها معاضدة
الصفحه ١٦٩ :
لقصورهم عن كثير
من الصحابة في ذلك فضلا عن ان يوازنوا فيها امير المؤمنين ، ولم يكن احد منهم
إماما
الصفحه ١٦٥ : وهم المعتمد في نصرة الاسلام نازعوا فيها وخاصموا فاخرجهم
عمر بن الخطاب من الشورى بما روى عن النبي
الصفحه ٣٦٠ : ء به ، ولقد كان يجاور في كل سنة بحراء فاراه ولا يراه غيري ، ولم يجمع
بيت واحد يومئذ في الاسلام غير رسول
الصفحه ٦٢٧ :
حجة الاسلام ابي
حامد الغزالي في بعض كتبه اظنه المنخول مثل ذلك ، لكن الكتاب لا يحضرني لأنقل
عبارته
الصفحه ٦٩١ : الحق ويهدى الى سبيله ، من الأعراض عنه ، وترك دليله ،
وصرح انه لم يبايع أبا بكر الا لخوفه على الاسلام من
الصفحه ٣٢ :
ذلك لا يحصل ابدا
فالحاجة الى الامام حاصلة دائما ، هذا كله مع ان العلم بالتجاء العقلاء في جميع
الصفحه ٤٨١ : في قرابتي من الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وسابقتي في الاسلام الا ان يدعي مدع ما لا اعرفه ولا اظن
الصفحه ٦٤٣ : السنة من سنيه تكون مقدار عشر سنين وانه يبلغ سلطانه المشرق والمغرب وتظهر له
الكنوز ولا يبقى في الأرض خراب
الصفحه ٢٥ : انحصار الشرائع المبتدأة والناسخة في تلك الست وان لا شريعة غيرها ،
روى الشيخ الجليل ثقة الإسلام ابو جعفر
الصفحه ٣٠ : لطفا لكان
احتمال الخوف من النبي في اظهار كلمة الاسلام وفعل الواجب وترك الحرام مفسدة توجب
خروجه عن كون