الصفحه ٤٩٠ : فتقا يكون فيه استئصال شافة الاسلام ، وهدم
اركانه ، فاذعن
الصفحه ٤٩ : الفساد في هذه الأمة فسفكت الدماء وعطلت الحدود وغيرت
الأحكام واختل نظام دين الاسلام انما كانا من جعلهم نصب
الصفحه ٥٢٦ : هو عند اهل الاسلام بمنزلة الصلاة
تارك صومه كافر واين هذا من ذاك؟ وهل يرتاب لبيب في الفرق بين الأمرين
الصفحه ١٠ : ء والشعراء في ماضي الدهر وحاضره.
كما عرف بالولاء
لاهل البيت عليهمالسلام منذ أن دخله الاسلام ، أو منذ أن
الصفحه ٢١٤ : ) (١) وقال النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الخبر المجمع على روايته بين فرق الاسلام : (انت مني
بمنزلة هارون
الصفحه ٥١ : الاسلام ويدفع به الضرر عن المكلفين في جميع الأزمان ، إذ لا نراهم
فعلوا ما أوجبوه على أنفسهم والتزموا به في
الصفحه ٤٩٣ :
لما فاتهم الأمر
في السقيفة قالوا وقال اكثرهم : لا نبايع الا عليا ورويت من اشعارهم في ذلك الكثير
الصفحه ٥ : بل كلّ ما حدث في الاسلام من القضايا منحدر
منها ، ومتفرع عنها ، وقد حصل الخلاف فيها والنزاع عليها يوم
الصفحه ٦٨٥ : الاسلام واهله ان ارى فيه ثلما وهدما
يكون المصاب بهما علي اعظم من فوت ولاية اموركم التي انما هي متاع ايام
الصفحه ١٨٥ :
تأخيره بعادات
العرب أهل الجاهلية ولا يعتمد عليها ولم يأمره الله بذلك بل نهاه في كثير من
الآيات عن
الصفحه ٤٦٠ : في هذا المعنى ، وهذا
ينادي بانهم لو لا ما رأوا في الاسلام من العزة والسلطان وانقياد الناس لهم واتساق
الصفحه ٦٩٣ : يسيرة اسلم لأجلها لا رغبة في الاسلام وهو
معاوية وقادة القوم رؤسائهم الذين رضخت لهم الرضائخ على الاسلام
الصفحه ٥٠٤ :
ومنها : ما رواه ابن عباس أيضا قال : خرجت مع عمر الى الشام في
احدى خرجاته فانفرد يوما يسير على
الصفحه ٦٨٩ : ء ، واولى الجفاء من اسلم كرها وكان لرسول الله أنف (١) الاسلام كله حربا ، اعداء الله والسنة والقرآن ، واهل
الصفحه ١١ : .
أمّا آثاره العلمية فهي :
١
ـ رسالة عمليّة في
الطهارة والصلاة.
٢
ـ رسالة في الفرق
بين الاسلام