الصفحه ٦٤٥ : (١).
اقول وهذا الكلام
يعطي عصمة باقي ائمتنا عنده أيضا ، لأن اهل الله عنده كما ترى معصومون عن الخطأ في
الصفحه ٤٦٢ : ويستميلهم بذلك الى قتال العدو لتظهر كلمة الاسلام وتنتشر دعوته في الآفاق مع
علمه (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥ :
كلامه فقد بلغ منه المرام فجزاه الله خيرا عن المسلمين والاسلام.
الثّاني
: (٢) انّ الحجّة لا تقوم لله
الصفحه ٧١ : ولما خطب يوما وذكر كلاما يخبر فيه عن قوم من الاتراك وما يفعلون في بلاد
الاسلام من الفساد وقت خروجهم قال
الصفحه ١٦٧ : وكان شريفا في الجاهلية والاسلام وشهد فتح الأنبار مع خالد بن
الوليد واصيب بالجوزجان وكان قد بعثه عبد
الصفحه ٤٩٤ : ينطقون في النقض عليه بعد هذا بكلمة فضلا عن ان يفتقوا عليه
فتقا يكون فيه استئصال شافة الاسلام وكذا وكذا
الصفحه ٢٥٢ :
قال ابن أبي
الحديد : رواه ابو عبد الله احمد في المسند غير مرة (١) والمراد انه رواه بطرق متعددة
الصفحه ٤٥ : .
الرابع
: ان خبره لو صح
لكان مناقضا لغرضه ومعاندا لمطلبه لأن فيه بعد كلام أبي بكر وطلبه من القوم تعيين
الصفحه ٦٣٦ :
عالم) وهو في
أحاديثنا كثير ، ثم ان الكلام يعطي بصريحه ان المراد به شخص واحد على الحقيقة لا
جماعة
الصفحه ١٣٤ :
الى الاسلام اجيب
بان السبق على ابي عبيدة ممنوع في عمر فان أبا عبيدة اسلم قبله وعثمان أيضا غير
الصفحه ٣٣ : يكونوا متمكنين مما ذكره من القهر والزجر والقدرة على تنفيذ
الأحكام واعلاء لواء الاسلام (١) اما دائما أوفى
الصفحه ٥٥٢ : الاسلام لا تلتئم في جملة من خطبه وكلماته كما هو مذكور في نهج البلاغة
وغيره ، ويكفي من ذلك هنا قوله في
الصفحه ٥٥١ : ان الناس حديثوا عهد بجاهلية ، ولم يرسخ الاسلام في قلوبهم ، على ان اكثرهم
انما اسلموا كرها وانهم اذ جا
الصفحه ٣٦٢ : الى ان اختار الله لنبيه دار البقاء معروف
، قال ابو جعفر الإسكافي في ذكر اسلام علي (عليهالسلام) : «وما
الصفحه ٣٤٦ :
ثم قال ولقد أراد
رسول الله في مرضه ان يصرح باسمه ، أفليس يدل هذا القول على ان عمر قطع ان رسول
الله