الصفحه ٢٣٦ :
فهموا من لفظ
المولى في كلام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إرادة الأمير الذي هو الامام فسلموا على
الصفحه ٣٣٥ : ما في كلامه جعله جمع
عثمان الناس على مصحف واحد يعني قراءة زيد بن ثابت واسقاطه جميع القراءات المروية
الصفحه ٦٤٦ :
بغريب في كلامه
فانه قد اشتمل على الجم الغفير من ذلك ، وقد نبهنا على كثير منه سابقا.
اذا عرفت هذا
الصفحه ٦٧٥ : مضمون حديث
الثقلين ، ومثل هذا في كلامه الكثير الواسع من اراده لم يفته ، وقد تبين مما
حررناه ووضح مما
الصفحه ١٩٤ : كلام طويل ولم يكن
قبل ذلك معروفا فلا يصح حمل الامام في الأحاديث النبوية عليه يقينا ، وقد أوضحنا
فيما
الصفحه ٢٢٧ : : وضع الجمع موضع المفرد وارد في كلام
العرب على كثرة اذا قصدوا تعظيم ذلك الواحد وتفخيم شأنه ، وفي القرآن
الصفحه ٣٤٥ : يسمعوا اذا
كان الخصم قد سمع الدعوى والحجة عليها.
ثم يقال له أيضا أليس
في كلام عمر تناقض بيّن لأنه انكر
الصفحه ٨٩ : .
فمنها
: قوله لكميل بن
زياد في كلام طويل (اللهم بلى لا تخلو الأرض من قائم لله بحجّة اما ظاهرا مشهورا
واما
الصفحه ٧١٩ : المنام أنه خليفة لما صدّق.
٤٥٢
كلمة للجاحظ في
كلام بين طلحة وعمر.
٥١٩
الصفحه ٦ : .
يقول الشيخ عبد
الله عفيفي في كتابه القيم «المرأة العربية في جاهليتها واسلامها ٢ / ١٣٥» : ما
زال
الصفحه ٨٦ : حريم الاسلام ، والظاهر من ابن ابي الحديد (٢) ظهورا يقرب الى التصريح ان المراد بالامام في الخبر الائمة
الصفحه ٥٣٥ : : فاين انزل؟ قال : انزل في بني عمرو بن عامر من الأزد ، قال : فقال
قوم حضروا هذا الكلام : ما نراه الا
الصفحه ١٥٠ :
__________________
(١) تقدم كلام
الشهرستاني انه ما سل في الاسلام سيف كما سل في الامامة.
(٢) البقرة : ١٢٤.
الصفحه ١١٩ : سبيل الى دفعه.
والحاصل ان ما
استدل به المعتزلي على مطلبه ليس بدليل بعد ما سمعت فيه من الكلام ولا
الصفحه ٤٠٣ : يوهمه كلام المعتزلي لا اثر له في
الخبر ، نعم النص الذي يريده ابن ابي الحديد من علي (عليهالسلام) ان