الصفحه ٥٢٥ : (١).
قلت : واكثره وان
كان على قواعد القوم منطبقا وانه كلام من يحملهم على الخير لكنه كاف في دفع
الاستبعاد
الصفحه ٦٥٣ :
عرف عادة الفصحاء في كلامهم فانهم يذهبون من خطاب الى غيره ويعودون إليه والقرآن
من ذلك مملوء وكذلك كلام
الصفحه ٤٨٤ : ) (١) وهذا الكلام من اصرح الصريح في إرادة الأول واتباعه ووصلهم
غير الرحم تقديمهم غيره في مقام النبي
الصفحه ٣١٥ : القول من كلام عمر نفسه ولم ينسبه الى النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وذلك في كلام طويل خطب به يذكر فيه
الصفحه ٢٩٥ : منه ، ولا يعرفون ما هو
ولا يحسنون التعبير عنه ، وكل ذلك اورده في كلام عال لم يوازنه كلام احد من البشر
الصفحه ٦٣٢ : ، وقد ورد في كلام امير المؤمنين (عليهالسلام) ما يصرح بوجود هذا الامام المنتظر واستتاره عن البشر وانه
الصفحه ٦١٣ : غير صحيح والخلل في كلام المعصوم محال.
(٣) هذا الحديث
متواتر وقد تقدم في اوّل الكتاب.
الصفحه ٢٥٠ : عليه! فانظر الى هذا التضاد الشديد البين في كلامه فيا سبحان الله
ما أبعد هؤلاء الجماعة عن التأمل فيما
الصفحه ٣١١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في اوّل الكلام بكثرة الكذابة عليه فاذا جاء في الكتاب
العزيز ان عليا (عليهالسلام) نفس رسول الله
الصفحه ٣٧ : ووضح سلامة الدليل من الخدش فيه ، كل هذا مع ما في كلامه من
التدافع فانه فيما مر عليك من قوله ابطل لطفية
الصفحه ٥١١ : في كلامه يحكي
كلام عمر أتفعل هكذا يا زبير! وقال مغضبا : أتحتجب يا بن الخطاب (٣) فلم يكنه فضلا عن ان
الصفحه ٩٠ :
الأعلى أولئك خلفاء الله في ارضه والدّعاة الى دينه ، اه اه شوقا الى رؤيتهم) (١) وهذا الكلام نصّ صريح في
الصفحه ٤٠٠ : على الامامية ، والخبر المذكور الذي به يصول ويجول
يخدش هذه الدعوى ويبطلها كما اعترف هو به في كلامه
الصفحه ١٠٧ : نحتاج الى البحث عنه ، وهذا المعنى هو الاقرب والانسب بعدم
تيسر الانكار والسكوت عن اضطرار في كلامه ، أي
الصفحه ٦٣٤ : الممالك الى آخر الكلام لا بقوله : يخلقه الله في آخر
الزمان اذ لا خبر بذلك عندهم ، ولو كان ثمة خبر ولو من