الصفحه ٢٦٦ : كان افضل المخلوقين ، ولما كان المثنى به في الاختيار هو حيدر
الكرار كان افضل البرية بعد النبي الأمين
الصفحه ٢٦٩ : شجاعا في
الحروب محاميا
يحب إلها والإله
يحبه
به يفتح الله
الحصون الأوابيا
الصفحه ٢٧٠ : القول من
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في علي بعد رجوع الشيخين براية النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٨ :
فلهذا لم ينكره من القوم منكر ، ولا قال منهم قائل ، بل كلهم سلموا الراوية مع انه
جل من في ذلك المجلس
الصفحه ٢٩١ : أرمد فاتى به فتفل في عينيه فبرأ من ساعته ، واعطاه
الراية فمضى وقتل مرحبا فانهزم اصحابه اليهود وغلقوا
الصفحه ٢٩٧ : بالحيل الدنيوية وتدبير امر الدنيا ، واخذه في جميع اموره بما يقتضيه الشرع
المحمدي ، ولذا قال (عليهالسلام
الصفحه ٣٠٥ :
ان الأمر كما قال
وقال اسماعيل القاضي والنسائي وابو علي النيسابوري : لم يرد في حق احد من الصحابة
الصفحه ٣٢٨ : : (إِنَّ السَّمْعَ
وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً) (٣) كما ورد عندنا في
الصفحه ٣٢٩ :
عليه وآله وسلم)
اراد من هذه مؤاخاة اثبات المماثلة بين كل رجلين اخا بينهما في الصفات العلمية
الصفحه ٣٣٣ :
تفضيل نفسه وظلم
حقه وغير ذلك فتكون باطلة ، ومع هذا كله يلزم عليهم في الحديث الآخر محذوران لو
صح
الصفحه ٣٣٦ : مصليا ليكون ذلك المنذر ويكون هو الهادي كما صح
في روايات غير لشيعة فقد اخرج الطبراني وابن أبي حاتم عن ابن
الصفحه ٣٥٦ :
تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١) انزلت في علي
الصفحه ٣٦٧ :
عليه وآله وسلم)
ما ذكرناه فلا تناقض ولله الحمد.
ومنها ما رواه ابن ابي الحديد عن احمد بن حنبل في
الصفحه ٣٧٤ :
فيها الا من جانب الإنصاف ، وسلك فج الاعتساف.
ومما يقوى ما
ندعيه ما رواه ابن أبي الحديد عن نصر بن
الصفحه ٣٨٥ : في
سيرته انه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ارسل أبا ذر ينادي فرأى رحى تطحن في بيته وليس معها احد
فاخبر