الصفحه ٦٩٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الأبيات لخادم
مصنف الكتاب في تاريخه ومدح المصنف قلتها بعد نسخ
الصفحه ٧٠٧ :
الصفحة
الموضوع
١٥٠
فحوى بعض الآيات
وصراحة بعضها في كون الإمامة
الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٦٢ :
(عليهالسلام) فيما رواه ابو نعيم عن انس : (انت تؤدي عنّي وتبيّن لهم
ما اختلفوا فيه بعدي) (١) الى
الصفحه ٦٨ : يكلّف الله
به على انه لا فائدة في الردّ الى ولاة الامر مع العلم بالحكم من بيان النّبي
الصفحه ١٠١ :
المسألة الأولى :
في عصمة الامام وينبغي أوّلا بيان معنى العصمة ، فقد اختلف فيها المتكلمون
بعد
الصفحه ١١٤ :
البارئ تعالى
اشترط في مواضع كثيرة وقيد الوعد والمدح بلزوم التّقوى والاستمرار على الوفاء حيث
كان
الصفحه ١٨٠ : ذلك. مما
تصدى قوم من اصحابنا لإبطاله وابطلوه ، وستسمع في كلامنا إفساده بحول الله وقوته ،
فلنجعل أصل
الصفحه ١٩٩ :
الله تعالى ونذكر
هنا قطعة صالحة من ذلك مما نبطل به دعواه فنقول قال في كتابه (١) قال ابو بكر احمد
الصفحه ٢٠٨ :
معنى وصي النبي هو
القائم مقامه في الأمر والنهي بعهد من النبي إليه ، واذا كان علي (عليهالسلام) هو
الصفحه ٢١٧ : بيد
علي فقال : (هو هذا مرتين) (٢) وقول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حديث مشهور سيأتي ذكره (إن
الصفحه ٢٢١ :
فمحبة علي (عليهالسلام) طاعته ومتابعته وهذا معنى التمسك.
واعلم ان في اخبار
النبي
الصفحه ٢٢٩ : مرغوب عنه في العربية ومرجوح عند اهل اللغة فلا يحمل عليه
القرآن الكريم الذي هو في أعلى طبقات البلاغة
الصفحه ٢٥٨ :
استخلافه في ذلك
فلا حاجة الى قوله (اخلفني في قومي) وأيضا ان موسى (عليهالسلام) لو لم يستخلف هارون
الصفحه ٢٦١ :
امعان النظر فيها
والتروي في معانيها يوصل الى فهم ذلك منها ، ومن هذا كله يعلم بطلان ما قال ابن
ابي