الصفحه ٤٧٧ :
قد حصل منهم الحدث
في الدين ، والأصل في الحدث الأولون والآخرون تابعوهم عليه والعنت اصاب امير
الصفحه ٤٩٩ :
فقلت في نفسي :
والله لا يسبقني بها فقلت : يا امير المؤمنين فاردد إليه ظلامته ، فانتزع يده من
يدي
الصفحه ٥٠٧ :
وقد تخالفها اذ لا
ملازمة بينهما كما في العاصي ، وبهذا البيان يرتفع الجبر في الأفعال ، وهذه
الإرادة
الصفحه ٥١٩ :
المعاشرة لعلي (عليهالسلام) ما هو عليه من قوة الذين ، وما هو فيه من صحة اليقين ،
فيعلم بذلك ان حبه
الصفحه ٥٢٠ : الاعتذار بحداثة السن ،
وانتقاض العرب ، وحب بني عبد المطلب اعتذار مضمحل فاسد لا عذر به في مخالفة النص
الصفحه ٥٢٢ : ) يمزح ويبسم الى اصحابه ، واراك تسر حسوا في ارتغاء وتعيبه
بذلك ، اما والله لقد كان مع تلك الفكاهة
الصفحه ٥٤٨ : ، واغضيت على القذى وشربت على الشجى (١) واقواله في هذا المعنى كثيرة قد تقدم جملة منها ، فلم يزل كافا
وهو
الصفحه ٥٧٣ : البغوي في تفسيره عن ابن عباس انه لما نزلت : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ
الصفحه ٥٨٢ : العبد سيده
، وسمى الزوج سيدا للمرأة لأنه يملك امرها ، ثم استعمل اللفظ في المجد والشرف ، كل
ذا نص عليه
الصفحه ٦٠٢ :
رجع الحق الى اهله)
الخ صريح في ان الخلافة قبل ان يملك هو امرها ظاهرا كانت في غير اهلها فهي مغصوبة
الصفحه ٦١٠ :
وآله وسلم) للحسن
والحسين ، أتراه يرضى ان يكونا سوقه يتأمر عليهما غيرهما أو ما في هذا التبجيل منه
الصفحه ٦٤٢ : حبان في إمامة المهدي نحوه قال في اسعاف
الراغبين وصح مرفوعا : (ينزل عيسى بن مريم فيقول اميرهم المهدي
الصفحه ٦٥٥ : (٢).
وروى ابن خالويه
النحوي في كتاب الآل وابو بكر الخوارزمي في كتاب المناقب عن بلال بن حمامة قال :
طلع علينا
الصفحه ٦٦٦ :
دار) (١) فانه صريح في عصمته لأن وجوب موالاته ونصرته على الاطلاق
تستلزم ملازمته للحق فهي شهادة له
الصفحه ٦٩٤ :
وقوله : (فو الله
لأن اطعتموه لا تغووا وان عصيتموه لا ترشدوا) ضمير المفعول في الفعلين يعود الى
قوله