الصفحه ٤١٠ : ابن ابي الحديد ذلك قاطعا وجازما به في كلام له في سياسة علي وعمرو أن عمر كان
مدار سياسته على ما يراه ما
الصفحه ٢١٢ :
وآله وسلم) ، فقد
روى ابن ابي الحديد وغيره أن أبا أيوب الانصار قال في كلام ان رسول الله
الصفحه ٢٧١ : بذلك ومطنب فيه حتى قال في كلام له يعدد فيه خصائص علي (عليهالسلام) : والثانية علومه التي لولاها لحكم
الصفحه ٩٢ : عن اهل الغرور لا يثبت
هو وجوده بل ينفيه في مواضع كثيرة بالصّريح من كلامه فبقي حينئذ بلا امام عدل فهو
الصفحه ٤١ : طويلا فيه ذكر السقيفة وذكر الفلتة من كلام عمر وفيه حكاية عمر قول
ابي بكر للأنصار : يا معشر الأنصار انكم
الصفحه ٤٤ :
مع عمر فحدثه
الحديث ففزع ابو بكر اشد الفزع وخرجا مسرعين الى سقيفة بني ساعدة ، وساق الكلام
الواقع
الصفحه ٩٣ : النّار من انكر إمامته ليهلك من هلك عن بيّنة ويحيى من حيّ
عن بيّنة وهو المطلوب ، والكلام ظاهر في سعة علم
الصفحه ٤٢٣ : بترجمة علي (عليهالسلام).
(٢) أي كلام القوشجي
في خدش الروايات التي استدل بها الطوسي في التجريد على
الصفحه ٤٧١ : مقامه
واحد من المسلمين ، ولا رام التقدم عليه في الأمر ابن حرة أبدا وقد تقدم قبل هذا
من كلام معاوية في
الصفحه ٣١٩ :
تكذيب جميع الناس له لتكون القضية كلية ، واذا لم يكن كذلك سقط التمدح بسبق
التصديق فلم يبق للكلام موقع في
الصفحه ١٨١ : معناه وصرفه في غير مؤداه ، وهذا لا يعجز عنه
أحد من العارفين بفنون الكلام حتى في كلمتي الشهادتين (لا إله
الصفحه ٤٧٣ :
على هذا القدر من الكلام فان فيه الكفاية لذوي الإنصاف والغنية لمن حاد عن مزلة
الاسراف.
ومنها ما رواه
الصفحه ٥٣٠ : المتفرقة مما يطول
تعداده وقد اشتملت كتب المناقب والسير والتواريخ عليه واشتمل كلامه المجموع في نهج
البلاغة
الصفحه ٢٩٦ : المدون في نهج
البلاغة وهو كما ذكر أوضح شاهد وأدل دليل ، وقال قال البلغاء ان كلامه تحت كلام
الخالق وفوق
الصفحه ١١٧ : عصمته من تغيير ما هو عليه من الرأي لقوله
فافضى الى جدّ لا يكون فيه لعب الخ. فلما حصلت المعارضة في كلامه