الصفحه ٢٢ :
مقام بيانها ومحله
مبحث النبوة ، وهذا يتمشى على قواعدنا من اشتراط المعجزة في الإمام كالنبي ، وعلى
الصفحه ٢٩ :
أو احداث ما يقوم
مقامه لاستبقاء تلك المصلحة.
الثاني
: ان الامام لطف من
الله في حق عبادة لأنه
الصفحه ٣١ :
العصمة بل من
العدالة!.
الثاني
: ما ورد في الكتاب
العزيز من الأخبار عن اكثر الناس بعدم الايمان
الصفحه ٣٦ : ، وذلك هو اللطف.
واما قوله : «بان
مجرد الحكم بخلقه وايجاده في وقت ما كاف في هذا المعنى فان ساكن القرية
الصفحه ٤٢ : امرا دينيا لم يكن لإعراضهم عن المجلس الذي اجتمع
فيه الناس لتجهيز الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وجه
الصفحه ٧٣ :
(امرنا معاشر
الأنبياء ان نكلم الناس على قدر عقولهم) (١) ومن المعلوم انّه ليس في وسع جميع الصّحابة
الصفحه ٧٤ : ) (٢) وهذه الآية والتي قبلها وما اشبههما من اوضح الادلّة على
بطلان الاجتهاد لنفيه في الاولى حكم من سواه ونهيه
الصفحه ٨١ : كثيرة قد تكفلت
ببيانها كتب اصحابنا في الاصول وليس الغرض هنا التنصيص على بطلان القياس حتّى
نستزيد من
الصفحه ٨٥ :
: ان المتبادر من
لفظ الامام في المقام ـ بل اذا اطلق مطلق ـ الرئيس العام المنصوب من قبل الملك
العلام لا
الصفحه ٩٥ :
قلناه في الآيتين قال به الحسن البصري في قوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ
آباؤُهُمْ فَهُمْ
الصفحه ١٢٣ :
كان صلحاء
الصّحابة افضل من صلحاء من بعدهم لانّهم السّابقون الى الدّين ومتبوعون فيه وغيرهم
تابع لهم
الصفحه ١٢٨ : (عليهالسلام) من الصحابة في وقت من الاوقات ، بل لو كان ذلك جائزا لوجب
على النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان
الصفحه ١٤٧ :
في حال مرض ما ،
يشغل الحس ويوهن التخيل» (١) ثم ذكر علل ذلك وقال بعدها : «فإذا كانت النفس قوية
الصفحه ١٥٢ : اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشا
الصفحه ١٥٦ :
الجميع فتكون
الامامة باصطفاء الله كالنبوة ، اذ لا تخصيص في الآية بالنبوة وإذا كانت الإمامة
باصطفا