الصفحه ٣٩٧ : وازيدك اني سألت ابي عما يدعيه فقال : صدق فقد
بينا صراحة هذا الكلام في ان عليا (عليهالسلام) ما زال طالبا
الصفحه ٤٦٣ : الكلام فيه تشاؤم من موسى (عليهالسلام) وتضجر فأجابهم بما قصه الله تعالى : (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ
الصفحه ٤٨٥ : ، والحكم الله والمعود إليه) (١) وهذا الكلام في غاية الوضوح في إرادة الأولين سؤالا وجوابا
، لأن من البين ان
الصفحه ٢٣٥ :
هذا كما ذكرنا ،
ولا يشك في هذا الا من خالطت العصبية لحمه ودمه ، واعرض عن التأمل في دلالات
الكلام
الصفحه ٦٣٨ : ، ومما يدل على عناد ابن ابي الحديد قوله في شرح هذا الكلام : (وهذا يكاد
يكون تصريحا بمذهب الامامية الا ان
الصفحه ٣٧٧ :
الحديد في بعضها صريحا ، والكلام في هذا قدمنا منه ما فيه الكفاية في ابطال احتجاج
القوشجي بجملة منها ، فهذا
الصفحه ٦٢٣ : خالقهم ، وفاز
بها صادقهم فسر بها اولياؤهم واصدقاؤهم وحزن لها مباينهم ومفارقهم انتهى اقول
والكلام في
الصفحه ٣٥٣ : لفضل امير المؤمنين (عليهالسلام)؟ فاعاذنا الله تعالى من الغفلات وقد تقدم هذا كلام في
موضع دعت الحاجة
الصفحه ٢٢٠ : وقال بعض الأبرار.
تعصي الإله وانت
تزعم حبه
هذا كلام في
المقال بديع
الصفحه ٦٣٧ : ذريته ،
وهو الذي عناه في كلامه الأول بقوله : (الا وان من ادركها منا) الى آخره وقد اعترف
المعتزلي بذلك
الصفحه ٤٢٤ : الضاحية لا يجهله الا جاهل محض ، ولا ينكره
الا معاند صرف ، فلا معنى لقول المعترض أنه لم ينقل في كلامه اشارة
الصفحه ٦٣٥ : النفوس ، ولا يطلق لفظ الحجة في كلام امير المؤمنين على الصوفي
الكبير الذي سموه قطبا حاش لله.
واما ما
الصفحه ٥٥٧ : اسامة فقط طعنتم في تأميري اباه من قبل) (٢) في كلام مر في ابحاث هذا الكتاب ما هذا لفظه : وجاء
المسلمون
الصفحه ٢٩٩ : في كلام يطرى فيه عليا (عليهالسلام) : انه والله أعلا منارا ، وأحسن آثارا من أبيك ومن عمر (٢) ، فظهر
الصفحه ٥٢٩ : يوشع
(٣) شرح نهج البلاغة ١ / ٢١.
(٤) أيضا ٣ / ٦٩ / و
٧ / ٤٨.
(٥) أيضا تكرر ذلك في
كلامه