الصفحه ٥٩ : النقل عن
غيرهم كالشيعة المتشبثين بما روى عن أئمتهم لاعتقادهم العصمة فيهم ، انتهى.
وزاد حسين
الخلخالي
الصفحه ٤٧ : السيئات.
وبالجملة فجماعة
منهم ألّفوا الكتب والرسائل في هذا المعنى فراراً عن إلزامات الشيعة ، وإصلاحاً
الصفحه ١٤٩ :
ومنها
: ان يعلم صحة ما
نسبه علماء الشيعة إلى الحنابلة من القول بالتجسيم وان انكار وجود هذا القول
الصفحه ٦٥ : ، فحلف السائل كذباً أنه ما أوفى بهذا السؤال ، فقال : أبو
حنيفة : ادفع الثلث إلى جعفر بن محمد الصادق فإنه
الصفحه ١٥٧ : »
(١).
وكما أورده ابن
تيمية في قوله تعالى : «سَأَلَ
سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ» (٢) ، من ابطال نزولها في قصة
الصفحه ٧ : :
الأعلام للزركلي ٥ : ١٣٥ ، معجم المؤلفين ٨ : ٥٢ ـ ٥٣ ، أعيان الشيعة ٨ : ٣٩١ ـ ٣٩٢
، أحسن الوديعة ١ : ١٧١
الصفحه ٨ : أقبل إليه الجمهور ، وبعد وفاة الميرزا
الشيرازي أصبح المرجع الوحيد للشيعة في أغلب الأقطار وهذا قلّما
الصفحه ١٥ : روايته عنه ، بل كتاب مسلم
أيضاً كما ستعرف تفصيل ذلك كلّه ، وشنع جماعة منهم على الشيعة في تركهم العمل
الصفحه ٥١ : أخبر : أنه قدم المدينة وسأل عن أشرافها ، فقيل له : أن نسبهم
صحيح غير أنهم من الشيعة ، الذين يسبون ، قال
الصفحه ٦٠ :
افتراء ، وإن أراد
أن الشيعة يتبعون الأئمة لأنّهم نقلوا الدين ، وهم عدول الأمّة حتى أثبتوا العصمة
الصفحه ١٣٣ : (٤).
وذكر جماعة من
متأخري العامة هذا الخبر الموضوع في مقابل الرواية الصحيحة الثابتة بطرقهم وطرق
الشيعة ، من
الصفحه ١٣٦ : ء والأمراء والعامة ، ولا
ريب أن هؤلاء شرٌّ من المعتزلة والشيعة الذين يقرون بالامر والنهي وينكرون القدر
وبمثل
الصفحه ٥ :
الصحاح» ولم يزل مخطوطاً في أربعة أجزاء.
وأمّا من الشيعة ،
فقد قام فقيه الطائفة والمتتبع المتضلّع الشيخ
الصفحه ٩ : كافية وافية ، استنسخه صدر الإسلام الخوئي. الذريعة إلى
تصانيف الشيعة ٢٢ : ٣٨٣ رقم ٧١١٢.
(٢). نخبة
الصفحه ٣٠ : في مقام الجواب
والرّد على الشيعة ، قال : وجوابها أن هذا الحديث ان كان غير صحيح كما يقول الآمدي
فظاهر